التقيا على سبيل الصدفة في عربة القطار، تبادلا أطراف الحديث، دعاها لشرب فنجان قهوة، نزلت...لم تصل أبدا إلى وجهتها.
قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
التقيا على سبيل الصدفة في عربة القطار، تبادلا أطراف الحديث، دعاها لشرب فنجان قهوة، نزلت...لم تصل أبدا إلى وجهتها.
ما دامت (نزلت) فلن تصل إلى وجهتها أبدا.
دمت و دام قلمك أديبنا الواعد.
هل هو قدر أم ذئابٌ مفترسة ؟
بورك قلمك ..
أزدان النص بتحليلك أديبنا القدير محمد جباري. دام دفعك، شكري وتقديريالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد جباري
فعلا أديبنا القدير جلال الدين الهاملي، النص على بساطته يطرح إشكالية القدر، وبتعبير آخر هل اختيارات الإنسان يكون لها تأثير على القدر أم أن قدره محسوم بغض النظر عن تصرفاته ؟ وهي إشكالية علمية جمعت بين العالمين الفزيائيين الكبيرين الألماني ألبيرت آنشتين ونيلس بور، بغض النظر عن النهاية السعيدة أو الأليمة للقصة.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جلال الدين الهاملي
تحاياي وتقديري أديبنا القدير جلال الدين السهلي لتسليطك الضوء على جوهر القصة، أما القراءات فتبقى مفتوحة والقارئ وحده من يحددها.
ولما نفترض السوء .. فربما في نزولها إرتباط بذلك الذي إلتقت به ، وزواج
وتغيير كامل في حياتها ، فلا تصل إلى وجهتها التي كانت تريدها قبل أبدا.
هي الأقدار محسومة مكتوبة علينا.. ولا نملك إلا ان نقول ( قدر الله وما شاء فعل)
قال الرسول صل الله عليه وسلم : ( اعْمَلُوا فَكُلٌّ مُيَسَّرٌ لِمَا خُلِقَ لَهُ )..
بوركت ـ والفكر والقلم.