حدثها طويلا كالابن البار، استحسنت تواضعه وحسن كلامه، فقد كانت تسمع عنه مالم تجده فيه الان، حينما أفصحت له عن السر، انصرف نادما على الوقت الضائع.
الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
حدثها طويلا كالابن البار، استحسنت تواضعه وحسن كلامه، فقد كانت تسمع عنه مالم تجده فيه الان، حينما أفصحت له عن السر، انصرف نادما على الوقت الضائع.
التعديل الأخير تم بواسطة رشيد زايزون ; 20-09-2016 الساعة 11:49 PM سبب آخر: تصحيح
هي حملة ريح لا تبقي ولا تذر في قلب كل من شحذوا للطمع همتهم.. فكانوا من النخبة الجوفاء.
الأخ رشيد..
معبرة جدا ومضتك، والحال رياح..
تقديري..
سنبقي أنفسا يا عز ترنو***** وترقب خيط فجرك في انبثاق
فلـم نفقـد دعـاء بعد فينا***** يــخــبــرنا بـأن الخيــر باقــي
قراءة سوية وقول معقول، فعلا هؤلاء اجتهدوا من أجل ذواتهم وتناسوا الهدف النبيل الذي يترشحون من أجله. لكني أجدني حائرا عند انطلاق هذه الحملات من تصديق الشعب لمن يتفنن في الكذب عليه، كذب أصبح مشاعا عند كل فترة انتخاب، أسائل نفسي حينها ألم يان للذين غفلوا أن يفيقوا من غفلتهم؟
عند كل ريح انتخاب عربي، تقدم وجوه وتغيب أخرى، ومنها من يعاد صباغةملامح خدماتهامع بعض رتوش..
تستخرج بعض من أموال الشعب الضائع مصيرها، تتحرك عجلة العمل بقوة ظاغطة تخدم الظرف.. في الحقيقة يتحرك كل شيء ابتداء من آلات المطبعة ذات التعاريف المنمقة، مرورا بشباب يجد فرصة شغل مؤقت.. حتى من له حلق جيد الصراخ يعمل، أو رقاصات تنجحن في جلب الأنس لفئات شعب لا تقدم حقها في التصويت إلا بطرب ينسيها خيبة المترشحين السابقين، أو طباخات يقدمن لمن يجدون في فترة الانتخابات أحسن فرصة لتعويض البطون عما فاتها من وجبات دسمة.. وانتهاء بفئات أخرى، ترى الطرب رجعي جدا.. بذلك تحلل المال مقابلا لتصويتها، وتجد فيه خير دليل على أهمية مواطنتها..
تعلن نتائج الناجحين كما هي مدونة سابقا في أجندة أصحاب القرار الأوحد.. يوزع الكناسون لجمع النفايات.. وتبدأ مرحلة أخرى من البناء..
ويستمر الجهل غفلة سيد الموقف..
الأستاذة الفاضلة آمال ، كعادتي مسرور بحضورك البناء وقراءتك الهادفة التي أنارت دلالات النص البسيط الذي ارتفع شأنه بحضورك ، سعيد جدا بتواجدك وأتمنى لك المزيد من الحضور في محاولاتي الكتابية