وجدت هنا من الشعر والحكمة ما يملأ الجرار ويصقل الذوائق ..
بوركت يا أحمد
تمرح ....» بقلم سعد الحامد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شهوة الجوع» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
وجدت هنا من الشعر والحكمة ما يملأ الجرار ويصقل الذوائق ..
بوركت يا أحمد
يا سلام ! جميل ورائع أحسنت وصفا.. شعر مليء بالجمال والإحساس المتدفق ..
ولقد رأيت ولم يهُن لي أن أرى= وطنا يداوي جرحه الأوغادُ
قصيدة جميلة
مشكلة بيئة سببها التلوث! وحلها النقاء الذي يعيد التوازن .
ربما كان الماء الآسن رمزا للأخلاق الملوثة والمشوبة بأسباب الفساد عند البشر .
وربما كان العشب رمزا لمن يحاول أن يمارس حقه في حياة نفسية نقية ونظيفة .
وربما كانت سحائب الغيم الموعودة آمال الإنسان وأحلامه بالتطهير الذي يحقق التغيير.
أيا كانت أبعاد المفردات ودلالاتها . فقد كان الهم عند الشاعر عموميا لا ذاتيا.
بارك الله بكم وبقلمكم الذي يفيض عن ينابيع الخير والجمال
وتحيتي للشاعر المبدع الأستاذ أحمد معطي
الاخت الفاضلة المبدعة ا. فاتن دراوشة ..شكرا لك، نحن نعيش اليوم في الأسن والصدأ الذي طغى حتى بات مستنقعاً كبيرا لا تطيقه حتى الضفادع.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير
الأخت الفاضلة الأديبة ا. عبير ..الحكمة ضالة المؤمن، فأين نحن منها اليوم وقد ساد الهرج والمرج، وطفا الزبد على سطح الماء الآسن؟ أسأل الله تعالى أن يقينا الأوبئة والاسقام التي باتت تلوح في الأفق.. مودتي ووردتي.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير
الأخت الفاضلة ا. لبنى ..بوركت وحييت ..هذا ما نحن نتوخاه وإلا ما جدوى ما ننشر..ودي ووردتي
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير