رُكامُ العربدة ، لمْ يَقعْ إلا على ركام الهموم ، أمّا الرُّوح فليستْ مِنْ جِنس الركام .
الخديعة الكبرى ..» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» نقد تنبيه الأنام على مسألة القيام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» الدجال الأعور» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
رُكامُ العربدة ، لمْ يَقعْ إلا على ركام الهموم ، أمّا الرُّوح فليستْ مِنْ جِنس الركام .
الرّوح تسمو بسموّ صاحبها، وركام العربدة لا بدّ أن يؤذي المعربدين!
جذوة جميلة
بوركت
تقديري وتحيّتي
أرواح
مهما بلغت هموم الإنسان وتراكمت عليه، كما البنيان المتهالك التي تهدمت أسسه فأصبح ركام منهارا، فعلى الإنسان أن يبني نفسه ويصونه عن الإنحراف كي لاتنهار في الرذيلة فينحط الإنسان نحو الهاوية فيضحي ركاما لاقيمة له، فليبتعد عن الشيطنة والعربدة، وليصونها بالخلق النبيل والفضيلة.
نص له أبعاد عليا ومثل إنسانية راقية، أجاده الكاتب إبداعا
ع ع ع عباس علي العكري
الروح تسمو بصاحبها وترتقي به كلما تسامت عن خبث الماديات وركام العربدة
ومضة لمعت بفكرة عميقة، وتستحق وقفة طويلة
عمق وفكر وجمال.
تشتاقك الواحة وومضاتك المضيئة وقلمك الثر.
تحياتي وتقديري.