بينما أنا منشغلة بمحاولة بائسة بتسليم جسدي المنهك للنوم والذي بدورة يرفض استلام جثتي المتهالكة يشرد عقلي ليقبع في زاوية بعيدة محاطة بالكثير من الألغام وفي نفس ذات اللحظة تبدأ الحروف بمطاردتي وترشقني بالحروف والحركات.
قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»»
بينما أنا منشغلة بمحاولة بائسة بتسليم جسدي المنهك للنوم والذي بدورة يرفض استلام جثتي المتهالكة يشرد عقلي ليقبع في زاوية بعيدة محاطة بالكثير من الألغام وفي نفس ذات اللحظة تبدأ الحروف بمطاردتي وترشقني بالحروف والحركات.
والقلب النابض أديبتنا لا تفارقه الكلمات .. ولا بدّ أن يسطرها على الورق وإلا بقيت تلاحقه ..
ومضة شاعرية جميلة وصفت جانباً من حال الكاتب حين يعيش ما يكتبه ويسكن فيه .
تحياتي .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
يالها من مطاردة مهلكة ومنهكة ـ هذا هو قدر الكاتب تظل تطارده الحروف والكلمات
في محاولة لولادة قد تكون متعسرة ـ حتى تتبلور الحروف وتتشكل في نص جديد.
بوركت ـ ولك تحياتي.
ولن تكف عن المطاردة حتى يكون المخاض فتهدأ وتستكين !
ومضة ظريفة تصف حال الكاتب بلغة جميلة فشكرا لك أيتها الرائعة
تحية وتقدير
واذا اشتعلت فكرة في راسه فانها لن تنطفيء
حتى تخرج من الراس بصورة تليق بما يراه صاحبها
ولا علاقة لها بتعب الجسد
صدقت ايتها الكريمة
هوفعلا حال الكاتب
نص جميل معبر
تقديري
عقل المفكر لا يستكين و ان تهالك الجسد تعبا
شكرا لك اديبتنا و دام اليراع
ع ع ع عباس علي العكري
ألغام الوسادة كثيرة، وتهدّد العيون المشتاقة للنّوم، ولكنّها عند (انفجارها) تُريح!
معبّرة وجميلة
بوركت
تقديري وتحيّتي
"وفي نفس ذات اللحظة" أليس الأبلغ: وفي اللّحظة ذاتها؟