دمعُ موَّال ..!!

أيا وَطَنَ العَنادلِ وحَوْصَلَةَ الشَّهيق

ما عادَ الصفعُ مستترًا وبراثن العقيق


يا لطقوسِ الشتاتِ .. صمت الجماجمِ .. نيازك الذهول !

صبرًا .. فالإشراق آتٍ .. مهما تصدَّعَتْ عناقيدُ الفيافي

وتراقصتْ في ظلالها الكفوف ..


يا لبهرجة السرابْ .. أقنعة الغياب

وتلوّن الأحداق من على موائد الفراق

فترانيم التراب حتى أنشودة السَّحاب !


غدًا ستنطق الحقيقة .. وسيزهر الوعد

من على ضفاف الضمير .. قلب الوليد

وصحوة الزفير !


لبنى

دائما في حرفك مذاق لذيذ
يثرينا ويجعلنا نعيشه بكل مشاعرنا
صادقة النبض والبوح غاليتي لبنى
محبة لروحك لاتبور

دائما في حرفك مذاق لذيذ
يثرينا ويجعلنا نعيشه بكل مشاعرنا
صادقة النبض والبوح غاليتي لبنى
محبة لروحك لاتبور

دمتِ من الأناقة إليها نبضًا من رُقيٍّ نبضيٍّ وجوديّ يا عبير الياسمين ..

صبرًا .. فالإشراق آتٍ .. مهما تصدَّعَتْ عناقيدُ الفيافي

وتراقصتْ في ظلالها الكفوف ..

تشرق من زوايا بوحك شمس الأمل ساطعة
وبالرغم من نكهة الألم التي استشرت في حنايا النص
فإنه ظل لوحة تنطق بالجمال والروعة
دام إبداعك.

صبرًا .. فالإشراق آتٍ .. مهما تصدَّعَتْ عناقيدُ الفيافي

وتراقصتْ في ظلالها الكفوف ..

تشرق من زوايا بوحك شمس الأمل ساطعة
وبالرغم من نكهة الألم التي استشرت في حنايا النص
فإنه ظل لوحة تنطق بالجمال والروعة
دام إبداعك.

طبتِ وطبتِ يا ناديه الأقحوان .. ودمتِ للذوق الرَّفيع الأنيق بأزاهير عنوان ..

رائعــــــــة وأكثر ، بجلباب حروفٍ وهمسات قريحة تستنطق الإعجاب حضورًا ، طبت وطابت يراعتك ، مع التقدير .

رائعــــــــة وأكثر ، بجلباب حروفٍ وهمسات قريحة تستنطق الإعجاب حضورًا ، طبت وطابت يراعتك ، مع التقدير .

ما أسعدني برُقيّ بصمتكَ ههنا أيها الفاضل الكريم رياض وأناقة الرِّيشة القوس مطريَّة .. فدمتَ وقيثارة الذَّوق الرَّفيع وأزاهير الرَّبيعيَّة ..

يلوح من بين الحروف بريق أمل يطغى على طوفان الألم النازف منها
دمت ودام ألقك
تحية وتقدير

يلوح من بين الحروف بريق أمل يطغى على طوفان الألم النازف منها
دمت ودام ألقك
تحية وتقدير

دمتِ من الرُّقيّ إليه قلائدَ طيبٍ وقيثارة شفافيَّة أيتها الفاضلة الكريمة آمال المصري ..

غدًا ستنطق الحقيقة .. وسيزهر الوعد

من على ضفاف الضمير

تفاؤل بنسج جميل الصّورة!
حرفك معبّر يبثّ الأمل في أجواء اليأس السّائدة
بوركت
تقديري وتحيّتي