قد قلت في هذا الذي توسد أمرنا زورا وبهتانا وعربدة بالأعداء: إنه عِرّة وقد زاد في العهر فوق العهر عهرا ..
أما القصيدة الغراء فهي نسيج شاعر نعرف صولته شعرا وفكرا ومواقفَ نبيلة في الحق ..
دمتّ أستاذنا تذود عن حياض العزة الفلسطينية ..
شهوة الجوع» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
قد قلت في هذا الذي توسد أمرنا زورا وبهتانا وعربدة بالأعداء: إنه عِرّة وقد زاد في العهر فوق العهر عهرا ..
أما القصيدة الغراء فهي نسيج شاعر نعرف صولته شعرا وفكرا ومواقفَ نبيلة في الحق ..
دمتّ أستاذنا تذود عن حياض العزة الفلسطينية ..
لا تـسـتغربْ مـمّـنْ يـبكي ... يــــذرفُ دمــعًـا بــالألـوانِ
فــي أحـضانِ عـدوٍّ يـأتي ... "يـمسَح جـوخًا" لـلعدوانِ
طـبـعُ الـخِـسّةِ فـي عـينيهِ ... يــبْــدِلُ ثــوبًــا كـالـثّـعبانِ
يقرصُ عهدًا ، يقطعُ وعْدًا ... يـقـبـضُ ثـمَـنًـا بـالأوطـانِ
أبـــدًا أبَـــدًا لا تـسْـتغرِبْ ... مــــاتَ حـبـيـبٌ لـلـخِِـرفانِ
قِــطـعـانٌ تَــتْـبـعُ راعـيـهـا ... مـاتَ الرّاعي يأتي الثّاني
قصيدة جميلة دكتورنا كعادتكم ( ولو أنها جاءت متأخرة ... لكن تبقى تصف هؤلاء الجبناء الخونة)
دمتم بخير
لطالما كانت عقيدة الولاء والبراء من أهم ضوابط عقيدة المسلمين
ولطالما اجتهد شيوخ السلطان بتلميع صورة الحاكم مهما بلغ في عتوه وطغيانه ..
...
سلمتَ للشعر نبراساً ..وأراحك الله وإيانا منهم ..
ما أضخمك ..!
من مات في سوق الرجولة واقفاً
خيرٌ له من أن يعيشَ مخنّثا
الأستاذ د سمير العمري
قاتل الله كل خوان غدار أثيم
لماذا لا يبكي عباس على شهدائنا في فلسطين والعراق وفي سوريا ؛إنها الفضيحة التأريخية شاء الله أن تظهر وتنكشف النفوس الدنيئة اللاهثة وراء الدولار رغم تشدقهم بالنضال والتحرير ووو --
تحية كبيرة بحجم قلب شاعر ضم آلام أمتنا ولم يسكت عن الحق فقال كل شيء عن خيانات رؤساء العروش ذوي التخمة والكروش
مع الود والتقدير
ربما أراد بما فعل إيصـــال رســـالة إلى الطرف الفلسطيني الآخـــر يريد فيها إغاظته ، لكنَّه
نسى أو تناسى أنَّها - أوَّلاً وأخيرًا - رســــالةٌ إلى التأريخ الذي لا يرحم ، وإلى أبناء الأمة تخبرهم
أنَّ الزَّعامات العربية حُسمت لصالح الغرب منذ نهاية الحرب الكونيّة الثانية ، وإن كان الكثير منهم - أي
أبناء الأمة - في غفلةٍ يلعبون ، وأمّا أنت شاعرنا البهيَّ بيانُه ، اللامــــع قصده والقصيد وتبيانه : " سنرجعُ ،
خبَّرني العندليبُ " ، وحينها تقرُّ العيون بكل ما هو رائع ومختار من تزاهي القلوب والأبصار حيث الأقصى وأقاحي الديار ومنازل الأبرار ، لا فض فوك ، تحيتي ومحبتي وتقديري .
المُنكرُ المَشهودُ والأنْكى
......................في صورَةٍ أحوالُنا تُحكى
هيَ وصْمْةٌ لا ليْسَ نقبلُها
.................ما انفكَّ يحملُها لنا "الأذكى"!
في رأسه وِزْرٌ لم يَزُلْ أبداً
................"فكرُ النخاسةِ" عنه ما انفكّا
"فنُّ التياسة" في سياسته
......................لمْ يدَّخرْ ظنّاً ولا شَوكا
والنارُ في أثوابهِ اندلعتْ
....................ما زالَ يجْهشُ ناعياً إفكا
كُلُّ الحُواةِ على مَفاصِلِه
....................وعقاربٌ تستعجلُ المُلْكا
في لُعْبةِ الأضْدادِ وصَْمَتُه
................من يسألِ التاريخَ عن عَكّا؟ّ!
أضرَمْتَ من جمر الغضا غضبا
.............وَزرعتَ في الوجْدان ما يُشكى
وَهَجوْتَ فعْلاً زادَ نقمَتنا
.....................مَن بالنكايةِ فعلُهُ الأنكى
ما زلتُ أقرأُ في السَّطور لَظىً
...............يجري مع الشريانِ قد أبكى
لَـمْ تُـبْـقِ لِلتِّمْـسَـاحِ مَـعْـذِرَةً
حَتَّـى خَرَقْـتَ لِـغَـزَّةَ الْفُلـكَـا
خرق سفينة غزة ففاق التمساح المفترس الغدار في خطره. وأصبح للتمساح عذره في الانقضاض على ضحيته.
بالمقارنة مع خرق فلك غزة لإغراق أهلها.
يَا حَالِبَ الثِّيـرَانِ هَـلْ نَضَحَـتْ
يُمْـنَـاكَ إِلَّا الضَّـيْـمَ وَالضَّنْـكَـا
يا حالب الثيران وهم (اليهود) الذين يطمح عباس بالتودد إليهم ومجاملتهم أن يحصل على مكاسبه الشخصية .
فهو يحلب الثيران ﻷنه يظهر في سياسته مظهر السياسة الحكيمة، وكأنه يبطن أهدافا تعود بالخير على شعبه. في حين أن حلب الثيران لن يعود بخير. وما كان للثيران أن تبض بالحليب. غير أن يمناه مقابل ذلك الحلب الموهوم نضحت الظلم والضنك على الشعب .
يَا طَالِبَ الْغُفْـرَانِ هَـلْ مَلَكَـتْ
يُسْـرَاكَ مِـنْ أَعْدَائِنَـا الصَّـكَّـا
يمينه نضحت الضيم والضنك بينما يسراه متهمة بطلب صك الغفران من الأعداء ، فكأنه واحد منهم .
أَفْقَدْتَ فِـي بِيرِيـسَ رَحْـمَ أَخٍ
فَحُرِمْـتَ فِيـهِ الزَّنْـدَ وَالورْكَـا
أَمْ جِئْـتَ تَلْطِـمُ فِـي جِنَـازَتِـهِ
حَتَّـى يُقَـالَ الْأَحْكَـمُ الْأَذْكَــى
هجاء ساخر لاذع يستحقه المتخاذل خائن دم الشهداء .
بورك المداد المبدع
ونسأل الله أن يخلص الأمة من حكمه وحكم أمثاله .
حسبنا الله ونعم الوكيل في هؤلاء الحكام. أبادهم الله وأبدلنا خيرا منهم
مع التحية والتقدير
تعاقب الفكر النبيل والشعر الجميل على منبر الإباء في هذا الحرف الثائر الهادر ،
لا فض فوك أبا حسام ، وجعلها الله لك ذخرا .
حزين وحادي الأمة اليوم فرقة
وجهل ٌوخِــــــذلانٌ وحبُّ قِيانِ