إن من يسمع رنين الطرق يتألم،
ومن تطرقه المطارق يتألم،
لكن شتان بين الألمين،
فالاول الم الخدش البسيط،
والثاني الم الجرح العميق الغور،
نجم العيساوي
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
إن من يسمع رنين الطرق يتألم،
ومن تطرقه المطارق يتألم،
لكن شتان بين الألمين،
فالاول الم الخدش البسيط،
والثاني الم الجرح العميق الغور،
نجم العيساوي
الأخ نجم
مرحبا بك في أفياء الواحة الأدبية
نص جميل وأراه يليق بأن يكون في قسم النثر الأدبي حتى يأخذ ما يستحقه
تحياتي وتقديري
بوح شفيف ونسج جميل ومعان رائعة
أهلا بك في واحة الخير والأدب والجمال
بوركت ـ ولك تحياتي.
جذوة جميلة، وتلاعب لغوي أجمل!
بوركت
تقديري وتحيّتي
(شتّان ما ...)
وصفت درحات الألم بشفافية مشاعرك
إبداع تصويري، وجمال تعبيري، وتحليق شعوري
تحية للحرف الجميل والمعنى العميق.