إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»»
أفياء واحتنا تصير هجيرةً
من دون أشعار السمير نخيلا
ماشاء الله
من سجل روائعك
الحافل بالجمال
تقبل وجودي أتأمل وأتعجب
في هذه الصياغة المتقنة المعاني
فكّــرتُ في هذا المقام طويلا
وأقول: لا تأبهْ بـ(قال وقيلا)!
والمرءُ إن يشففْ كثيراً قلـبــهُ
لابدّ يُخدش- كالزّجاجِ- قليلا
أفياءُ واحتنا تصيــــر هجيرةً
من دون أشعار السّمير نخيلا!
هذا وقد استوقفتني (أصغريه) ؟
تعديل لما كتب على عجالة:
فكّرت في هذا المقام طويلا
وأقول: لا تأبه بقال وقيلا
والمرء إن شفّت كثيرا روحه
لا بد تُخدش-كالزجاج-قليلا
أفياء واحتنا تصير هجيرة
من دون أشعار السمير نخيلا
جميل اخي سمير بورك في شعرك وجهدك
التوقيع : د. رمضان عمر رئيس رابطة ادباء بيت المقدس في فلسطين المحتلة
وَالْـعِـشْــقُ أُنْــثَــى الــشَّــوْقِ سَــــوْطُ حَـقِـيـقَـةٍ
ثَكْلَى فَكَيْـفَ تَكِيـلُ لِابْـنِ الطِّيـنِ سَحْتَـهْ
هَـــــــــــــــذَا فُـــــــــــــــؤَادٌ لَا يُـــــطِـــــيـــــقُ هَــــــــوَانَــــــــهُ
مَا اسْطَاعَ أَنْ يَحْيَا الْجَوَى فَاخْتَارَ مَوْتَـهْ
عندما يكون الحرف بهذه العظمة
لا يحق لمثلي إلا الصمت والتصفيق
فقط أجلس منصته منبهرة بحرفك الساحر.