يسحبها من جيبه، ينظر اليها بتمعن، يسمع صوتا ينادى ،يصفع أذنه اليمنه ، تتلعثم الكلمات بحلقه ، تتساقط، اوراق حياته ، وتتبعثر
بقلم/طلعت عواد غنمى
قراءة فى مقال فن التحقيق الجنائي في الجرائم الإلكترونية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» سـرقات بريئة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شبيه» بقلم سلمى الزياني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أحلم بجيل القدس» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كلمــــات في الصميم» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
يسحبها من جيبه، ينظر اليها بتمعن، يسمع صوتا ينادى ،يصفع أذنه اليمنه ، تتلعثم الكلمات بحلقه ، تتساقط، اوراق حياته ، وتتبعثر
بقلم/طلعت عواد غنمى
أخي طلعت، شكرا جزيلا لك، حيث هي الصدمة التي تتولد من ورقة، ولكن تلك الورقة لها قيمتها. لم يشر النص للورقة، ولكنها ليست من النوع الذي يحب الناس قراءته.
هي ورقة تتساقط من بعدها أوراق.
دمت
ع ع ع عباس علي العكري
لو كان بطل قصتنا امرأة لقلنا وصلتها ورقة الطلاق فصدمت ... وألخ ..
ولكنه رجل .. سأفترض إنها أوراق وتحاليل طبية ـ تصفعه الصدمة
يسمع صوتا يقول له ستموت..تتساقط أوراق حياته وتتبعثر.
براعة وتكثيف في نص قوي التعبير جميل التصوير
مفتوح التأويل..
تحياتي وتقديري.
إذا كان هو الذي صفع أذنه اليمنى بنفسه ، فإن تلك الورقة حملت خبراً ساءه إلى مرحلة الانهيار ..
نص مكثف و جميل أستاذ طلعت .
تحياتي .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
بالكاد قرأها من قبل جيدا ويعي ما تحوي لذا كان يُخرجها لينظر فيها فقط تستنكر نواظره ما تحمل ... وعندما صفع أذنيه الصوت المنادي انهار كل أمل كان يتشبث به
أهوى النصوص التي تترك مساحة للمتلقي الغوص في مكنوناتها وما تخفي وراء الحروف
شكرا لك أديبنا الفاضل
تحية وتقدير