بليلةٍ حالكةٍ تضرّعَ الدّيكُ كي يغدو ذئباً تهابهُ الثّعالب..فتحوّلَ إلى ذئبٍ كبير....
أرادَ الخروجَ من القنّ....كانَ أضخمَ منَ الباب.
خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من عجائب الشعر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الاحتضار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
بليلةٍ حالكةٍ تضرّعَ الدّيكُ كي يغدو ذئباً تهابهُ الثّعالب..فتحوّلَ إلى ذئبٍ كبير....
أرادَ الخروجَ من القنّ....كانَ أضخمَ منَ الباب.
كان هذا حلماً كبيراً لا يصنع سوى سفن الوهم .
ومضة قصصية موجزة ومعبرة.
تحيتي لك أستاذ غاندي.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
عندما تكون أحلامنا أكبر من إمكانيتنا
قد تؤدي إلى هلاكنا.
ومضة عميقة الفكرة والمدلول ـ معبرة وبلغة مميزة
دمت مبدعا ومتألقا.
وعليه ان يتضرع مرة اخرى ان يعود ديكا او اقل من ذلك
لا تطلبو أكثر مما منحكم الله فهو يعلم ما يجب ان تكونوا عليه
شكرا لك
وعليه ان يتضرع مرة اخرى كي يعود ديكا او اقل من ذلك
لا تطلبو أكثر مما منحكم الله فهو يعلم ما يجب ان تكونوا عليه
شكرا لك
حلم أكبر ممّا يستطيع تحمّل نتائجه!
ومضة ناقدة
بوركت
تقديري وتحيّتي