سلمت وغنمت أيها الراقي فجر القاضي.. بارك الله في عمرك
الخديعة الكبرى ..» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» نقد تنبيه الأنام على مسألة القيام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» الدجال الأعور» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
سلمت وغنمت أيها الراقي فجر القاضي.. بارك الله في عمرك
ولقد رأيت ولم يهُن لي أن أرى= وطنا يداوي جرحه الأوغادُ
بارك الله بك أخي عبد الستار النعيمي.. شكرا لمرورك الطيب
أبيات معبرة وذات إباء ووفاء للحق والصدق ، وقصيدة ذات طرح مباشر ورصد ظاهر لفساد الحالة العربية ، وربما باتت المباشرة ضرورية لمعالجة حالة التيه والخذلان والصغة والدعة التي تعيشها الأمة.
لا فض فوك وبوركت أيها الشاعر الأبي المنصف الحكيم!
تقديري
صادقة حارقة حروفك أيها الكريم
رصد عميق ، وتفسير واع للحالة المؤلمة للأمة
وموجع ما حمل حرفك من حسرة
صح بوحك وطاب حرفك.
سلمت شاعراً حراً صادق الشعور
لك التحية والتقدير
آمال يوسف شعراوي