قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» الوردةُ ليست لك وحدَك!» بقلم فوزي الشلبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هلوسة انتخابية ! .. قصة قصيرة جدا ً» بقلم مهند التكريتي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إحـســاس الـحـبـيـبـة» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عودة موسى بن أبي الغسان» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الخبز عند العاشقين شفاه!» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خرافة وهم سبق الرؤية .. ديجا فو» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنواع القلوب في الأسلام.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
صدق الإمام علي كرم الله وجهه، نعم إن الصمت عار، ونحن غارقون في مستنقع الصمت الآسن حتى هاماتنا أختي العزيزة أ.نادية، لا بارك الله في الصامتين الخانعين، وأيد المقاومين الذين يأبون هذا الخنا ويجهرون برفضه ولو بأضعف الإيمان.. باقات ود.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير
بعض الصمت جريمة
أوهمونا حين قالوا .. السكوت من ذهب
حياك الله أبدعت أيها الشاعر الرائع
تحية ... ناريمان
قصيدة رائعة معبرة عن واقع مزر
دام حرفك أبيا ثائرا
مودتي
ما أحوجنا الى الصوت الهادر في هذا الصمت الغادر، الذي بلغ الزبى وأزهق الارواح البريئة في غزة اليوم أختي العزيزة أ. ناريمان، هم لم يوهمونا، بل خدّرونا حتى استسلمنا لنوم عميق،أو هلوسات الخنا التي يعيش بين ظهرانينا، فلم نتفاعل بما يكفي للوقوف في وجه الآلة المجنونة والدول المأفونة..أسأل الله العون والمدد في وجه هذا العالم الظالم، والنصر قريب إن شاء الله.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير
"الصامت عن الحق شيطان أخرس، والناطق بالباطل شيطان ناطق"
والذي يسكت عن الحق مع القدرة، ولا يغير ما يجب تغييره ويسكت وهو يستطيع أن يتكلم شيطان أخرس، من شياطين الإنس
تحية تليق بنبضك وسمو قلمك والق حرفك
سلم بنانك وبيانك.
سلمتِ وغنمت أختي العزيزة أ. أسيل...وما أكثر الشياطين الذين بين ظهرانينا في هذه الفترة الحرجة!!،جلُّهم يتفرّجون على الدماء التي تسيل، والأعراض تنتهك، والبيوت الآمنة تدمر على رؤوس ساكنيها، حتى بيوت العبادة والمشافي لم تسلم من غدرهم وفاشيتهم، في غزة العزة، في هذا الصمت المخزي والسكوت المريب لم يجرؤ واحد من هؤلاء الصامتين ان يطفئ عطش طفل، أو شيخ يحتضر ..ماتت المروءة تحت وابل القنابل من الطائرات وجنازير الدبابات الهمجية، وانعدمت النخوة من نفوس القابضين على الزمام الموالين للشيطان الاكبر..والله إن الكلام يهرب من فمي حتى بت أشعر بالعجز، ولولا تلك الفئة المنصورة التي حطمت أسطورة تلك "الكلاب المسعورة" لقلت على الأمة السلام، ولكن الله مع الصابرين، وكان حقاً عليه نصر المؤمنين.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير