((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»»
دام شموخ حرفك وإباء نبضك.. ما أبهى صهيل الغضب بين سطورك
عاطفة صادقة نقلت الأحاسيس للقارئ
بعذوبة إيقاعية وصور شعرية وأسلوب مميز
وصل الإله على النبي وآله
مبعوث رب الواحد المعبود
تحياتي.
قصيدة رائعة، وأروع ما فيها الإعتذار
قصيدة عنوانها ذكرني بقول الشاعر :
لكنه عهد قضى وانقضى === بذنب من خان ومن أهملا
وللحقيقة أن الخيانة واضحة ممن تآمر مع الكفرة الإنجليز على دولة الخلافة العثمانية، واهمال الناس عن مقاومة الجريمة يعني المشاركة، ولم تهدأ الخيانات ليومنا هذا، ومنا من صفق للحكام الخون ومنا من لم يحرك ساكنا كأنه غير مسؤول، فكلنا شارك في الجرائم والمؤامرات: من خان ومن أهمل.
قصيدة رائعة ... شكرا لكاتبها
بوركت من إنسان نبيل وشاعر مميز!
هنا قرأت قصيدة جميلة معبرة عن ولاء وانتماء ووفاء ومثلك أهل وفاء فلا فض فوك!
ونسأل الله أن يعجل تحرير القدس وأن يستعملنا في رضاه!
تقديري