طـوقُ النجــاة

بارك الله بك وبكل ما حملن حروفك
من جمال نسج وتصوير
ومعان ايمانية دالة
مودتي

قصيدة راقية بمضمونها ولغتها الجميلة
دمت بكل ألق وحسن بيان
مودتي وتقديري

شكراً لك شاعرنا الراقي
أ. غلام الله بن صالح
على رقي كلماتك وجمالها
تقبل مني منتهى الود

بارك الله بك وبكل ما حملن حروفك
من جمال نسج وتصوير
ومعان ايمانية دالة
مودتي

بوركت استاذنا وشاعرنا الكبير
أ. محمد ذيب سليمان
شرّفتنا بكلمات الإطراء
لك مني منتهى الود

أبيات جميلات ومعبرة عن التقى والتورع فلا فض فوك!
إضافة لما أشار إليه الحبيب ماجد فإنني أزيد بالإشارة إلى رسم تثاءب وأيضا التجا تخفيفا من التجأ.

تقديري

منذ أن وجد الإنسان على الأرض وجدت معه قوتان هما قوة الخير وقوة الشر
وهما أساس تكوين الطبيعة البشرية .
وستبقى النفس البشرية دائما في هذا التنازع بين الخير والشر
بين الفجور والتقوى ـ بين الظلمة والنور
قال تعالى : {وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا*فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا} (7-8) سورة الشمس.
شعر جميل بأداء بديع
تحية تليق بك وبجمال حرفك.

أعجبتني القصيدة، ولاحظت كسرًا في عجز البيت الأخير مما اضطرك لتسكين الياء في (فهي):

إلّا شـفـاعـتُـكُـمْ فَهِيْ طوقُ النَجا

ويمكن مثلاً أن يكون:

إن الشفاعة منكمو طوقُ النَجا

الله الله الله
قصيدة أكثر من راااائعة
سلمت أخي الفاضل وأسعد الله قلبك
تحيتي وخالص مودتي