نص أمسية صالون د. طي حتاملة
https://nprosody.blogspot.com/2019/07/blog-post.html
حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الدجال الأعور» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غزلية» بقلم يحيى سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
نص أمسية صالون د. طي حتاملة
https://nprosody.blogspot.com/2019/07/blog-post.html
لئن يَغْرفِ السَّاقونَ فَيْضَ عُذوبَة = فَخَشَّانُ مِنْ نَبْعِ العُذوبَةِ يَغْرِفُ
لَه الكَلِماتُ المُشْرِقاتُ إذا حكى = تُبَدِّدُ أَوْهامَ العَروضِ وتَجْرِفُ
وَزَادَ ابتكاراً من نُبُوغِه ساعَةً = تَصُكُّ صُكوكَ الدائراتِ وتَصْرِفُ
فَعَيْنُ الخليلِ المُسْتَريحِ بِقَبْره = تكادُ سُروراً بالعَقارِبِ* تَـذْرِفُ
* محاور ساعة البحور
ألف مبارك على شهادة التقدير أستاذنا العالِم العروضي المبدع الفذ خشان خشان .
تستحقون التقدير والتكريم وأكثر .
ونص المحاضرة كان رائعاً وشاملا للتعريف بالعروض الرقمي
بارك الله بجهودكم وزادكم من فضله ونفع بعلمكم
تحيتي واحترامي
:وب::وب:
أستاذتي الفاضلة ثناء حاج صالح
التواضع طبعك وأنت تعرفين أن العروض الرقمي يدين لك بالكثير
ما رأيت ردك هذا إلا اليوم.
لئن يَغْرفِ السَّاقونَ فَيْضَ عُذوبَة ...... فإن ثناءً بالعذوبة تعرَف**
وإن لها في الفكر قوة منطقٍ** ....كما هي نَبْعِ العُذوبَةِ يَغْرِفُ
لَها الكَلِماتُ المُشْرِقاتُ إذا حكت = فدون الذي تهديه كتبٌ وأرفف**
إذا ضاع في التفصيل قومٌ فإنها **.....تُبَدِّدُ أَوْهامَ العَروضِ وتَجْرِفُ
وفي كل فصلٍ في العروض لها صدىً** ....يفوق بياني قدره ويعرّف**
وحسبك ما أضفت على الساعة التي** ..... تَصُكُّ صُكوكَ الدائراتِ وتَصْرِفُ
فَعَيْنُ الخليلِ المُسْتَريحِ بِقَبْره ….. كأن ثناءً بنته وتشرّف**
كأني بها خلف القرون قريرةٌ.**.... تكادُ سُروراً بالعَقارِبِ* تَـذْرِفُ