الوجع أنْ ترى ما يفترض أنّه لك يسعد به غيرك
الوجع أنْ تنشغل بمن لا يُفَكّرُ بك
و أنْ تحبّ من لا يراك كلّ حياته
و أنْ تنتظر من لا عودة له
و أنْ يقال لك أحبّك ...و لكن
قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» ولم تخرج الأرضُ كابن الوليدْ.!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» الميناء» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» محاولة انتحار فاشلة» بقلم هاشم السمعيلي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين قلبي وعقلي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شويَّة» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الوجع أنْ ترى ما يفترض أنّه لك يسعد به غيرك
الوجع أنْ تنشغل بمن لا يُفَكّرُ بك
و أنْ تحبّ من لا يراك كلّ حياته
و أنْ تنتظر من لا عودة له
و أنْ يقال لك أحبّك ...و لكن
الوجع أنْ تبكي بلا دموع
وأنْ تطفأ من حياتك الشّموع
الوجع أن ترى من تحبّ بحواسك العشرين
ويراك هو بأقل من ربع عين
الوجع أن تسهر لمن ينام
أنْ تقدم روحك لمن يتلقّاك بحدِّ الحسام
أنْ تحاول تغيير من لا يتغير
وأن تسعد بمن لوجودك يتطيّر
شذرات عميقة موحية وجميلة رغم ما حملته من الوجع
دام ألق حروفك أخي
الوجع أن يخلف العهد من تظنه يفي لك
أن يخلف الوعد من قطعه للتو لك
أنْ تحسّ بموتك و أنت حيّ
أنْ تمدّ يدك لمن تحبّ
وتقصر في أن تصل يده ليدك
قل لي بربك : ما أفعلُ بحرفٍ وصورةٍ وأنا بأشدِ الحاجةِ لك !؟
{وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا}
كنتُ أحسبني عصياً على الدّمعِ والوقوعَ فريسةً في حبائلِ الحسان
حتى ظهر ملاكاً قادماً من السّماء فعرفتُ أنّه حبّي الموعود
يا كلَ ورود الروحِ
احترتُ ما أُسميكِ باسم أيّ وردةٍ
أفلّةٍ أم ياسمينٍ أَم ريحانةٍ أَم ....؟
لم يبق مكانٌ في القلبِ تنبتُ فيهِ الأحلامُ