ما عدتُ أخشى أن أكون قتيلكِ
لأن فعلكِ كان يوماً قاتلي
قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»»
ما عدتُ أخشى أن أكون قتيلكِ
لأن فعلكِ كان يوماً قاتلي
العمرُ بعدكَ دمعةٌ تتدحرج على خدِّ طفلٍ في وداعكَ
تتفلتُ رغماً عنه
وفي خلوتهِ في الهزيعِ الأخيرِ من الليل تستحيلُ نحيب
تعبتُ من شد الرحال للجوى
في دنيةٍ موحشةٍ بين البشر
تعبتُ من تجوالي في يومِ النوى
في غابةٍ موحلةًٍ تحت المطر
لا الشمسُ شمسٌ في الجوارِ هاهنا
و الناعي ينعى النور في أمرٍ قُدِر
يا أيها الناجون من جَورِ النوى
ما نفعُ عرافٍ وكذابٍ أشر
إن كان حبلُ الوصل أضناه النوى
لا يُجدي خيط الفتل أو تُغني النُذر