يـــا صانعـــا ألــق الحيــاة بفقدهــا
انت الحيــاة وبعض النـاس كالرمـم
قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» ولم تخرج الأرضُ كابن الوليدْ.!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» الميناء» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» محاولة انتحار فاشلة» بقلم هاشم السمعيلي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين قلبي وعقلي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شويَّة» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
يـــا صانعـــا ألــق الحيــاة بفقدهــا
انت الحيــاة وبعض النـاس كالرمـم
الله .. ما أجمل تعريف الشهيد هنا
قلت معنى مشابها في قصتي ( العرس )
ذات النفوس التي تتعرض كل يوم للموت لأنها تحب الحياة
ومضة كثيفة بثقل ما تحمل ـ وصدق ما تقصد
بوركت ـ وسلم صرير قلمك.
وصف بقالب شعري رائع للشهيد
دمت متجددا
قوية وبليغة
تقديري
وصف صادق شاعري مغدق
اصبت كبد الحقيقة بمشاعر رقيقة
دمت بهيا مبدعا رائعا
صدقتَ و ربّ الكعبة.
قال الله تعالى : ( وَلَوْلا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَفَسَدَتِ الْأَرْضُ وَلَكِنَّ اللَّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى العَالَمِينَ ) (البقرة: من الآية251 )
وقال تعالى : ( وَلَوْلا دَفْعُ اللهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيراً وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ * الَّذِينَ إِنْ مَكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنْكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ) (الحج:40-41)
بيت بقصيدة شاعرنا المبدع محمد سليمان.
تقديري الكبير
ومضة شاعرية موجزة بحروفها ـ قوية بتعبيرها
بالغة العمق بحكمتها ودقة وصفها.
دمت بروعتك.
في جنان الخلد يلقى
ربّه، فالوقت حانا
دثّريه يا روابي
توّجيه الأقحوانا
واذكري دوماً شهيداً
قد أبى إلا الجنانا
ربما نلقاه فيها
فنراه، ويرانا.
ومضة شعرية عميقة مؤثرة بعمق ما حملت وبصدقها
برعت في نسجها
تحياتي.