لم يهاب الموت يوما ، فلما مات، خلد.
غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
لم يهاب الموت يوما ، فلما مات، خلد.
فهى الشهادة إذا..
ومضة مكثفة ، معبرة وذات مدلول
بوركت ـ ولك تحياتي.
لم يهب الموت ..لأنه كان مطيةً لهدف أسمى وهو الشهادة ..
بوركتم أديبتنا .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
لم يهب الموت لانه يعمل انه اذا صدق لقاء الله فالجنة تتزين له
رزقني الله واياك وجميع المسلمين الشهادة
الشجاعة هي الحد الوسط
بين
الجبن والتهور
..