سعد عطية الساعدي
الشعب الجاهل كالأعمى يقوده كل فاسد وطامع
الدجال الأعور» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غزلية» بقلم يحيى سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
سعد عطية الساعدي
الشعب الجاهل كالأعمى يقوده كل فاسد وطامع
صدقت أستاذنا الفاضل
أ.سعد عطية الساعدي
لكن حكامنا اليوم "حدّث ولا حرج"، فهم يمارسون تجهيل وتجويع وتضليل الشعوب حتى يتسنى لهم السيطرة عليهم وعلى مقاليد الحكم، ليمارسوا الظلم والجور بكل أصنافه، وهذه السياسة كانت قديماً تُمارس عندما غابت قنوات التواصل والإنترنت، والتي شرّعت نوافذ الفقه والعلم وتوسعت سبل الدراية بكل جديد وتخطيط وتدبير من هؤلاء الطغاة، حتى نهضت الشعوب من سباتها، وازدادت صحوة من نواتج التواصل وسبله المختلفة، حتى تطورت وتعدّت سباتها وصمتها بعلى حناجرها في ثوراتها المختلفة..
فالعلم نور ، ينقل الإنسان من غياهب الظلم إلى جنات النور ، كيف لا يكون نوراً وقد ابتدأت شريعتنا ومنهاج الله بكلمة " إقرأ"، كرسالة للبشرية جمعاء على ن العلم نور، وكلما توسّعنا فيه كلما ارتقت أرواحنا وأفعالنا وسلوكياتنا، وتحولت من العشوائية والتخبط للاستقامة وتحويل قبلة الظلام لقبلة النور ..
أستاذنا الفاضل الراقي:
قلتم الحكمة وأنطقتم الحروف صدقاً ..
والخديث عن ذلك طويل جداً ولا تتسعه الكتب ولا تنتهي عنده الكلام..
بارك الله فيكم وزادكم علماً ونوراً وخيراً كثيراً
.
.
.
.
جهاد بدران
فلسطينية
أن الشعب الجاهل، يصدق جميع ما يسمع، فمن السهل جداً أن تمرر
تريده من خلاله، وبالتالي تستطيع تغير وجهته من خلال اشاعة بسيطة،
لكن مدروسة بشكل جيد.
اما الشعب المثقف، عند سماع خبر معين يدقق ويسأل عن الخبر، ثم يعرضه على عقله
، فأن توافق مع الحقيقة قبله وان وجده ليس حقيقي او واقعي رفضه، ولم يلتفت اليه.
لذلك تجد الطواغيت، يحاربون العلم والعلماء، ويكون أغلب همهم هو كيفية القضاء على الطبقة المثقفة،
وما أن ينتهون منها، حتى يشعرون بالأمان والأطمئنان
نحتاج ان نحصن أنفسنا بالعلم والثقافة، لكي نبني وطن.
نحتاج ان نكون حكماء في خياراتنا، لكي نبني وطن.
لأننا للأسف شعوب جاهلة رغم مرارة الكلمة.