سعد عطية الساعدي
الشعب الجاهل كالأعمى يقوده كل فاسد وطامع
خرافة وهم سبق الرؤية .. ديجا فو» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رجولة.» بقلم عبد الله الرحيلي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» السيِّد.. للشاعر أحمد سعيد موسى» بقلم أحمد موسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الـوَلَع باختراع المصطلحات كان طاغياً على النفس في عصر الخليل» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
سعد عطية الساعدي
الشعب الجاهل كالأعمى يقوده كل فاسد وطامع
صدقت أستاذنا الفاضل
أ.سعد عطية الساعدي
لكن حكامنا اليوم "حدّث ولا حرج"، فهم يمارسون تجهيل وتجويع وتضليل الشعوب حتى يتسنى لهم السيطرة عليهم وعلى مقاليد الحكم، ليمارسوا الظلم والجور بكل أصنافه، وهذه السياسة كانت قديماً تُمارس عندما غابت قنوات التواصل والإنترنت، والتي شرّعت نوافذ الفقه والعلم وتوسعت سبل الدراية بكل جديد وتخطيط وتدبير من هؤلاء الطغاة، حتى نهضت الشعوب من سباتها، وازدادت صحوة من نواتج التواصل وسبله المختلفة، حتى تطورت وتعدّت سباتها وصمتها بعلى حناجرها في ثوراتها المختلفة..
فالعلم نور ، ينقل الإنسان من غياهب الظلم إلى جنات النور ، كيف لا يكون نوراً وقد ابتدأت شريعتنا ومنهاج الله بكلمة " إقرأ"، كرسالة للبشرية جمعاء على ن العلم نور، وكلما توسّعنا فيه كلما ارتقت أرواحنا وأفعالنا وسلوكياتنا، وتحولت من العشوائية والتخبط للاستقامة وتحويل قبلة الظلام لقبلة النور ..
أستاذنا الفاضل الراقي:
قلتم الحكمة وأنطقتم الحروف صدقاً ..
والخديث عن ذلك طويل جداً ولا تتسعه الكتب ولا تنتهي عنده الكلام..
بارك الله فيكم وزادكم علماً ونوراً وخيراً كثيراً
.
.
.
.
جهاد بدران
فلسطينية
أن الشعب الجاهل، يصدق جميع ما يسمع، فمن السهل جداً أن تمرر
تريده من خلاله، وبالتالي تستطيع تغير وجهته من خلال اشاعة بسيطة،
لكن مدروسة بشكل جيد.
اما الشعب المثقف، عند سماع خبر معين يدقق ويسأل عن الخبر، ثم يعرضه على عقله
، فأن توافق مع الحقيقة قبله وان وجده ليس حقيقي او واقعي رفضه، ولم يلتفت اليه.
لذلك تجد الطواغيت، يحاربون العلم والعلماء، ويكون أغلب همهم هو كيفية القضاء على الطبقة المثقفة،
وما أن ينتهون منها، حتى يشعرون بالأمان والأطمئنان
نحتاج ان نحصن أنفسنا بالعلم والثقافة، لكي نبني وطن.
نحتاج ان نكون حكماء في خياراتنا، لكي نبني وطن.
لأننا للأسف شعوب جاهلة رغم مرارة الكلمة.