تعتبر عيناكِ وسيلة النقل الأخطر في العالم، فجميع من سافروا في عينيكِ لم يعودوا حتى الآن.
مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»»
تعتبر عيناكِ وسيلة النقل الأخطر في العالم، فجميع من سافروا في عينيكِ لم يعودوا حتى الآن.
كاميرا المراقبة التي تلاحقكِ كلّ يوم؛ تأخذ بياناتها من عيوني.
المقص الذي قَصَصْتِ به خصلات شعرِك؛ مايزال فمه مفتوحاً من الدهشة.
ترانيم غزلية ولا أروع
واعترافات عشقية بلغة جميلة مقدمة على
طبق من لؤلؤ المشاعر وجوهر الكلم.
دام ألقك وإبداعك.
ادّعيت البارحة أنّ سمعي ثقيل لتكرّري كلامكِ أكثر من مرّة، فجرعةٌ واحدة من صوتكِ...لا تكفيني.
لأنّكِ خُبزي اليوميّ..لا تُهمّني أزمة انقطاع الرّغيف.
لأنّ اسْمكِ يخصّني وحدي..جَعلتُهٌ كلمة المرور لجميع حساباتي الشخصيّة.