إيّاكِ والتجوّل في متحف الشمع!
فقد يُذيب حضوركِ تماثيل الرؤساء
فتتلاشى هيبتها إلى الأبد
كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
إيّاكِ والتجوّل في متحف الشمع!
فقد يُذيب حضوركِ تماثيل الرؤساء
فتتلاشى هيبتها إلى الأبد
رائحة عطرِك التي ظلّت عالقةً في مصعد البناية؛
وزّعَت الربيع على الطوابق كافةً.
أرادَتْ ممارسة لعبة البولينج،
فأسْقطَت عشر قوارير...
وعشرين قلباً.
لوحات مبهرة بترانيم عشق عزفت فأمطرت ياسمينا
ما أعذب العزف وما أعمق المعاني.
نجم البحر الذي جلس بقربكِ على الشاطىء؛
إلى اليوم تحسده نجوم السماء.
مع مطلع الصيف، حاولي أن تقسّمي نزهاتكِ بالتساوي بين البحر و النهر حرصاً على سلامة التوازن البيئي.
ساعتكِ الذكية ليست بكامل ذكائها.
لو كانت كذلك، لاحتضنت ذراعكِ بالكامل
ليس معصمكِ فقط.
محظوظة هى بذلك العشق السرمدي
كلمات دافئة وصور شاعرية وبوح جميل ترقرق
على شاطئ المعاني بعذوبةوتلقائية.
تحياتي.