ظَهَرت صورتها على جوّاله فلم يقوى على إغلاقها، بل علّق الجوّال على الحائط صورةً ابديّة، و اشترى جهازاً آخر.
قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال فن التحقيق الجنائي في الجرائم الإلكترونية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» سـرقات بريئة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شبيه» بقلم سلمى الزياني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أحلم بجيل القدس» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كلمــــات في الصميم» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
ظَهَرت صورتها على جوّاله فلم يقوى على إغلاقها، بل علّق الجوّال على الحائط صورةً ابديّة، و اشترى جهازاً آخر.
بهيجة دوحة العشق في متصفحك
سعيدة بما أقطف من ثمار روعتها.
دمت بروعتك.
معزوفات عشقية تنثرها بسخاء الحرف وإشراق المعاني
بوح شفيف يخترق الوجدان
تحياتي.
إذهبي أرجوكِ إلى النّوم قليلاً، فكم نحتاج إلى هدنةٍ من عينيكِ.
كتبتُ اسمها على غوغل لعلّي أَجِدَها. عندما وَجَدَها محرّك البحث احتفَظَ بها لنفسه و خبّأها عنّي.
أدْركتُ اليوم أنّ قناع الوجه أخطر من الوباء ذاته. كيف لا و هو يَحجُب مشهد ابتسامتكٍ عن العالم الخارجي.