ظَهَرت صورتها على جوّاله فلم يقوى على إغلاقها، بل علّق الجوّال على الحائط صورةً ابديّة، و اشترى جهازاً آخر.
فقاعات الزمن» بقلم الدكتور أحمد قاسم العريقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» قف .» بقلم براءة الجودي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» الوردةُ ليست لك وحدَك!» بقلم فوزي الشلبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هلوسة انتخابية ! .. قصة قصيرة جدا ً» بقلم مهند التكريتي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إحـســاس الـحـبـيـبـة» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عودة موسى بن أبي الغسان» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ظَهَرت صورتها على جوّاله فلم يقوى على إغلاقها، بل علّق الجوّال على الحائط صورةً ابديّة، و اشترى جهازاً آخر.
بهيجة دوحة العشق في متصفحك
سعيدة بما أقطف من ثمار روعتها.
دمت بروعتك.
معزوفات عشقية تنثرها بسخاء الحرف وإشراق المعاني
بوح شفيف يخترق الوجدان
تحياتي.
إذهبي أرجوكِ إلى النّوم قليلاً، فكم نحتاج إلى هدنةٍ من عينيكِ.
كتبتُ اسمها على غوغل لعلّي أَجِدَها. عندما وَجَدَها محرّك البحث احتفَظَ بها لنفسه و خبّأها عنّي.
أدْركتُ اليوم أنّ قناع الوجه أخطر من الوباء ذاته. كيف لا و هو يَحجُب مشهد ابتسامتكٍ عن العالم الخارجي.