ظَهَرت صورتها على جوّاله فلم يقوى على إغلاقها، بل علّق الجوّال على الحائط صورةً ابديّة، و اشترى جهازاً آخر.
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
ظَهَرت صورتها على جوّاله فلم يقوى على إغلاقها، بل علّق الجوّال على الحائط صورةً ابديّة، و اشترى جهازاً آخر.
بهيجة دوحة العشق في متصفحك
سعيدة بما أقطف من ثمار روعتها.
دمت بروعتك.
معزوفات عشقية تنثرها بسخاء الحرف وإشراق المعاني
بوح شفيف يخترق الوجدان
تحياتي.
إذهبي أرجوكِ إلى النّوم قليلاً، فكم نحتاج إلى هدنةٍ من عينيكِ.
كتبتُ اسمها على غوغل لعلّي أَجِدَها. عندما وَجَدَها محرّك البحث احتفَظَ بها لنفسه و خبّأها عنّي.
أدْركتُ اليوم أنّ قناع الوجه أخطر من الوباء ذاته. كيف لا و هو يَحجُب مشهد ابتسامتكٍ عن العالم الخارجي.