طيب الشذى

طيب الشــذى عطِرٌ تحتله الصُّوَرُ
والنــفس سابحة مذ راعها الخـبرُ

"أسـماءُ" شادية في بوحها –وجعٌ-
أضنى الفؤاد ســهاد دونه السهرُ

والرد من "أنس بن الشام"كــان لهُ
في الروح منزلة ؛ ملء الحـجا دُرَرُ

لم أدر ما جعـل الأحـباب في كلمٍ
يمشون في حجرات القلب إن خطروا

يابنت "فاس"! ركبتِ اللفظَ في خُطَبي
أنوي نداك وأهل الشام قد حضروا

كـلٌّ برابطة " الواحات " ملتحـقٌ
في منتـدى الأدب السـامي لنا أثرُ

الـحسُّ يصهرنا، والشعر يسـحرنا
والفـكر يحضننا، والجمــع منتظرُ

حيّيت يا"عادل" الشهم الكريم فـلا
تردّ دعـوة إخـوان لك اعتذروا



كذِّبْ براجحك القول الذي زعموا
فيأســهم زائلٌ والصـفح ينتصر:

«...يا أكْؤساً كُسِـرَتْ كانـتْ تُجَرِّعُني
خَمـرَ الهوى و لها أشـدو و أعتَـذِرُ
قدْ تُخفقينَ بهـذا الجَمـعِ سَيّدتـي
فالشَّمسُ غابتْ و تاهَ الليلُ و السَّحَرُ...»

بل تفلحين بهذا الجمـع "ملهمــتي!"
فـالشمس ساطعة والـجون منكسرُ

لافض فوك

ولافرق بينك وبين أحبابك

قصيدة ثانية لك رائعة

بانتظارك دوما .

السلام عليكم

شكرا لمروركم الطيب

سيدي ، هذه رسالة الأديب

وماأردت بها إلا الصلح بين أخوي

فأعينوني بما استطعتم

جزاكم الله خيرا

لله قلبك الطيب

وحرفك الحنون الصادق

وفكرك الواعي الراقي

أخي الفاضل

محمد المختار زادني

دمت بخير

أختك

بنت البحر

أخي العزيزالشاعر

محمد المختار زادني

يا مرحباً بك في واحتك الخضراء ...

أبيات تلامس وجدان الواحة ...


دمت رائعاً مبدعاً ..

خالص التحايا والتقدير

طيب الشذى ، أ / محمد المختار زادني

ما أروعها حروف … حروفك ،
صدرت وكانت زهورا .

لا فوض فوك
ودمت بيننا ؛
محبة وسلام .

قصيدة رائعة أخي محمد المختار

وابداع جميل..

بانتظار روائع أخرى

تقبل خالص احترامي وتقديري

أخي الحبيب محمد
وهل تراني مجحفا حق أحبابي ...
وهل تراني رغم الجراح التي حملتها ,,, ما زلت أنتظر عذرا يضمدها.
لا يا أخي الحبيب , أنت تعرفني فمن أحببتهم هم في قلبي دائما حتى ولو اضطرتنا الظروف للجفاء وحتى ولو هم في قلبي زرعوا الشوك.
تقبل أخي تحياتي , وصدقني أنا كما أنا لم أتغير

سلام الله عليك ورحمته وبركاته

تحية يضوع منها المسكُ والرّند

الأخ المبدع محمد،

يثوي بِأحرفِكَ الحُبلى شَذىً، زهَرُ غيثٌ على وجعِ الأحبابِ ينهمرُ

ألف باقة شكروامتنان لكَ سيدي على حرفكَ الرقيق الذي شاطرنا الوجع ذاته..
بارك اللهُ فيك وجزاك عنا خيرا
تقبّل مني ألف باقة من الورد والمطر
دمتَ رحيقا
تحياتي وتقديري

الأخت أسماء الكريمة
سلام الله عليك ورحمته وبركاته

ذاك أقل ما علي من واجبات نحو أحبة منحوني العقول
والقلوب، يشاطرونني محنة الاغتراب المتعـدد الأبعاد.
والإنسان مخلوق تواق بفطرتـه لمشـاطرة أشباهـه
الحياة بكل جوانبها وأسمى مــا منحه الخالق ، نعمة
العقل – لاحظي أختي الكريمة أننا لا نعرف من بعضنا
سوى ما تجود به النفوس – وهذا أسمى وأنقى وأنبل!
لذا أجدني مدينا لكم معشر الأدباء "الرقميين" بكل حرف
أطبعه بل إني مدين لكم حتى بتحليق فكري عاليا نحو
عالمكم الجديد ذي السمة الأصيلة التي غدت ترفل في
أبهى حلل التقنيات الحديثة فتضفي عليها مـا تضفي
الحسناء على حللها من شكر البهاء للضياء.

خيراً جزيتِ بذا اليراع الصادقِ يحكي ببوح لسان نبْعٍ دافــقِ أدبٌ على خُـلُقٍ كـريمٍ زانـهُ لمُّ الشمـائلِ في الأريجِ الناطقِ ورد يكلله ندى الصبـح الضحو ك يعوم في طيف سني بـارق هبةُ الجليل تجسدتْ في خلقـهِ شكراً لموهبة الجليلِ الخالـقِ

دمت صديقة الورد والمطر