سيأتي الجحش يشبعنا نهيقا= فلا نحتاج زيتا أو دقيقا
ونحيا في الورى من غير همٍّ= ويغدو الشر مختنقا غريقا
إذا ما الجحش كان كبير قومٍ= فأحرى بالعلا ألاّ يفيقا
و من كان الحمار له دليلا= فمن يهديه إن ضلّ الطريقا
أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
سيأتي الجحش يشبعنا نهيقا= فلا نحتاج زيتا أو دقيقا
ونحيا في الورى من غير همٍّ= ويغدو الشر مختنقا غريقا
إذا ما الجحش كان كبير قومٍ= فأحرى بالعلا ألاّ يفيقا
و من كان الحمار له دليلا= فمن يهديه إن ضلّ الطريقا
لسُخرية الحروفِ نرى بريقا
....................أنحزَنُ أم نُشاركه النَّهيقا؟
تُحاصرُنا "عشيرَته" برَفْسٍ
......................فتُدمينا وتسلبُنا الحقوقا
أحييك على هذه الفكاهية المعبرة التي رسمت الواقع بدقة........
دمت والابداع ولك أطيب الأمنيات أخي الحبيب
كعادتك وكما تعودنا عليك , تستخدم السخرية للتعبير عن واقع مرير ...
أجدت وأحسنت
تحياتي وتقديري
وتحمل من المعاني ما يجعل الضحك بكاء على حال
ما زال يسيطر على امة كانت خير امة اخرجت للناس
شكرا على طريتك
مودتي
مقطوعة جميلة ظاهرها الفكاهة
وباطنها تحكي عن مأساة
أمة تحيط بها الويلات والثبور
احسنت القول واجدت
شاعرنا الراقي
أ. غلام الله بن صالح
تقبل منتهى ودي
تبقى مع رموز من عالم الحيوان لتفضح من خلالها خللا اجتماعيا وسياسيا نعاني منه
اخي شاعرنا الرائع الاستاذ غلام الله
دمت بكل خير
احترامي ومحبتي
شكرا لك شىاعرنا الكبير أحمد المعطي يابحر الشعر الذي لا ينضب
مودتي وتقديري
الشاعر القدير ماجد وشاحي
شكرا لك على روعة الحضور
مودتي وتقديري
هكذا تكون السخرية لطيفة أيها الشاعر اللطيف والخفيف.
لتسلم لنا
ما زلتُ لا أجدُ القصيدة ...