أخي الشاعر علي المعشي
كم يسعدني مرورك الكريم ... وكم يسعدني أن أقرأ تقييمكم ,
نعم أحلى ما نصبو إليه هو الصدى لمشاعرنا ونبضاتنا عند الآخرين
تقبل تحياتي
قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أخي الشاعر علي المعشي
كم يسعدني مرورك الكريم ... وكم يسعدني أن أقرأ تقييمكم ,
نعم أحلى ما نصبو إليه هو الصدى لمشاعرنا ونبضاتنا عند الآخرين
تقبل تحياتي
الأخ الأستاذ مصطفى
مجرد تواجدك هنا يبعث على التفاؤل والإطمئنان
ورأيك مهم جدا لمن يبحث عن أن يقدم عملا جيدا
شكرا على مرورك الكريم
وفعلا اخترت ما اعتز وافخر به
تقبل تحياتي
المبدعة أسماء
وهل هناك من لا يخفق قلبه لليمام ...
واليمام أصبح بيننا ,
وهل تخفى الشمس , وقد مدت ضفائرها بيننا ...
وهل يخفى الزهر والريحان , وقد فاح شذى عطرهما ,
نعم لقد أشرقت الشمس , أشرقت بوجودك معنا ,
تقبلي تحياتي , وبلغي اليمام مودتي وتمنياتي
قصيدة نازفة أخي عادل أوصلت المشاعر.
ربما يجدر أن أشير فقط إلى الفرق بين يصل ويوصل وأظنك خلطت هذا بذاك.
تحيات محب
أخي الكريم د. سمير
وجودكم هنا في هذه الصفحة المتواضعة فخر للكلمات والحرف والشعر, وفخر للقلم الذي نبض مشاعره وخفق بها علّها تنتظم في قصيدة ....
شكرا على ملاحظتك القيمة , وحقيقة هو ليس اختلاط بالأمر,
وصل , يصل , فعل متعد ولازم , وإن كان متعديا فمصدره ( وصْل ) وإن كان لازما فمصدره ( وصول ).
وهنا دعني أبين لكم سبب اعتماد ( توصلهم ):
تبنى كل قصيدة على معنى معين وهذا ما يقولون عنه ( المعنى في قلب الشاعر ) وكتبت القصيدة أولا ومحورها ( توصلهم ) وكانت الكلمة بين قوسين, لمعنى في قلب الشاعر , حذف القوسان عند نشرها , ووجدت مسوغات إبقاء الكلمة كما هي للأسباب التالي:
1- أن تكون الكلمة ومعناها ( توصلُهم ) ولا ضير من ذلك من معنى البيت.
2- أن يكون المقصود بها ( الوصل ) والكلمة ( تصلهم ) وللضرورة الشعرية يمكن اعتماد أصل الكلمة وهي ( توصلُ ) فأصل الفعل ( وصل , توصل ... تصل بعد حذف حرف العلة ) إذن فأصل الفعل هو ( توصل ) , والمقصود به الوصل لكون الفعل متعدي بدليل وجود المفعول به ( الضمير هم )
3- إمكانية قراءتها ( تُوصّلُ) مبني للمجهول من ( تصلُ) والمبرر أيضا موجود حيث القلب لا يمكن أن ( يصل حبيبا ) فالوصل فعل مادي ملموس , لا يمكن للقلب أن يقوم به بل من يقوم به الجسد حامل القلب وهو الذي يصل بالقلب إلى من يحب.
.........................
وأخيرا تقبل أخي د. سمير خالص تقديري واحترامي لتواجدكم معلما ومقوما لما يمكن أن نتعثر به ونحن بين عمالقة الشعر والأدب والنحو.
الله الله الله.....
آمالُـنـا هــيَ كـالأنـوارِ نـوقـدُهـا
لا تنتظـرْ كـلَّ مـا يأتـيْ بـهِ القـدرُ
وعــشْ بـهـا إنّـهـا نـبـعٌ تُصـيّـرُه
يا قلـبُ صبحـاً وفيـهِ الليـلُ ينتحـرُ
عشْ هكذا ثابتا والريحُ لـو عصُفـتْ
مااهتزّغصنٌ ولـو مالـتْ لهاالشجـرُ
هل يجوز أن يندثر هذا الحرف في الأرشيف
هو ذا قديمك أيها المبدع؟ ما أروعه
حرف واضح سهل متسلسل حكيم
بوركت أستاذنا الكريم عادل العاني
تحيتي وتقديري
وحين وقعت عيني عليها قلت لي
اين كنت حين مرت ولم ترها ولكنني
عذرت نفسي حين رأيت تاريخها فهي
اقدم من اول يوم دخلت فيه هذا المكان
وربما اقدم من بداياتي في الشعر
شكرا لك ايها الحبيب على ما حملت حروفك من معان ونسج وتصوير
كان الوجع كبيرا ولكن الامل دائما غرسة لها فئ علينا ن انعتمده في حياتنا
لقلبك الفرح
هـا نحن يا صاحب الآمــال نقتسم
آلامـنـا مــرّة في العـــــمـر.. نصطبـــرُ
كــلٌّ تـــــلا حلُمـــــا بالضّــــاد يـنـشـــــره
رغـــم الأســى جانيـا و الهــمّ يستعرُ
الأستاذ عادل العاني.. هنا قرأت لك البيان و البديع.
ما من أحد لم يشرب من كأس الأسى.. و نحن في الواح نضمّد الجراح بزراعة الأمل من جديد في النفوس..
و لولا الأمل ما ضمّدت الجراح.
احترامي و تقديري.
اللهم اشغل قلبي بحبّك..و لساني بذكرك
و عقلي بالتفكر في خلقك..و بدني في طاعتك
وما أجمل أن نؤوب إلى بواكير الشعر والشعور ، فإنّ لها مذاقًا لا
تغيره الأيام ، رائية من حسان الفكر والمعاني فبورك عطاء الشعراء ،
لا فض فوك أستاذنا الميفاء .