بقلمي /
تموت القصائد ..
تلو القصائد والأرض تخمد من بعدها
هي الروح فيها
كمثل السحاب
إذا البرق ينبض من رعدها !
إضاءات وحكم.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على لوحة المفاتيح ..!!!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» لسلمى ..» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نظرات فى مقال ماذا يوجد عند حافة الكون؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»»
بقلمي /
تموت القصائد ..
تلو القصائد والأرض تخمد من بعدها
هي الروح فيها
كمثل السحاب
إذا البرق ينبض من رعدها !
أنا إنْ أصبتُ هنا فمن ربي وإنْ
أخطأتُ إنَّ اللهَ كان رحيما
رسمت وهل ينفع الرسم شعبا
يلوث بالوحل أحلى الصور
ويمخر في الليل وحل السقام
بما فيه من ظلمات الكدر
يعاف سماع خرير الجداول
إن جاد بالماء
نبع النهر
ويهرب كالطفل
عند احتدام سحاب السماء بماء المطر
يروعة الرعد في برقه
يكاد ليخطف نور البصر
ينصب من نفسه نائبا
يدافع عن سيئات البشر
ويحشر منتفخا نفسه
بشيئ يخص كبار النظر
****
أمام كآبات ما قد أرى
على صفحات وجوه الأنام
من اللؤم في رسم خط الحروف
لمنتقص فيه داء الجذام
هنالك حيث تضيع اللياقة
في الناس عند نضوب الكلام
أحاول مجتهدا راجيا
بأن أشعل النور وسط الظلام
بقلمي /
نشرت هنا عن طريق الغلط
قبل شهيدك
إنه بمواكب الشهداء يمضي
طاب موكبه
بجسم لم يزل حيا
دعاه الله للجنات
حتما قد أجاب ..
عليه لا تحزن ..
فنعم قدوم كوكبة
رقت للخلد
من أرض بها المعراج لم يرفع
وما انتقضت به في الأرض
عروته
ولا حبل الإله
بقلمي / محمد يحيى الحضوري
لَقَدْ أخْرَسَتْهُمْ ..
دَنَانِيْرُهُمْ وَالدَّراهِمُ
أَيْنَ الْمَحَاكِمُ أَيْنَ قَضِيَّتُهَا
الْيَوْمَ شِيْرِيْنَ !!
مَاذا دَهَاهُمْ ؟
اَقُوْلُ لَكُمْ
إِنَّهُمْ يَضْحَكُوْنَ عَلَىٰ النَّاسِ
إِذْ سَكَتُوْا كَالْكِلابِ الشَّرِيْدَةِ
قَدْ أكَلَتْ كالجياعِ الْعِظَامَ الرَّمِيْم
التِيْ نَثَرُوْهَا لَهُمْ فِيْ الْمَوَائِدِ ..
ماذا ..؟
أنَسْمَعُ مِنْ بَعْدِ صَوْتِ النَّفِيْرِ
نَهِيْقَ الْحَمِيْرِ النَّْكِيْرَةِ
يَعْلُوْا سَمَاءَ الأثِيْرِ
وَيَزْدَادُ فَوْقَ التُّرَابِ تَقَلُّبُهَا
حَيْثُ يَنْهَالُ مِنْهَا الغُبَارُ الْكَثِيْفُ
بِأصْوَافِهَا
قبْلَ أَنْ تَأْكُلَ التِّبْنَ
تِبْنَ الشَّعِيْرِ
وَمِنْ بَعْدِ طُوْلِ شَخِيْرٍ
تَحُوْمُ لِتَقْذِفَ بِالرَّوْثِ
مِنْ خَلْفِهَا بِالطَّرِيْقِ
يُعَالِجُهَا مِنْ زُْهَيْمرِهَا الْبَيْطَرِيُّ
طَبِيْبُ الْخَنَازِيْرِ
فِيْ يَدَهِ إبَرُ الْوَخْزِ
قِطْنُ الدَّمَامِلِ
دَيْتُوْلُهَا وَالضِّمَادُ
يُسَكِّنُ مِنْ بَعْضِ آلامِهَا بِالْمُخَدِّرِ
شَيْئًا فشيئا مِنَ الْوَقْتِ
يَزْهُوْ ..
بِعَيْنَيْ غُوْرِيْلاَّ
عَلَىٰ وَجْهِهِ الْقُنْفُذِيِّ
الْمُرَصَّعِ بِالشَّوْكِ
ذَاكَ القَبِيْحِ
لَهِيْبُ الْجَحِيْم
يُجِيْدُ بِمَعْطَفِهِ الْشَّوْكِ
كَالْقُنْفِذِ
الرَّمْيَ
عِنْدَ حُلُوْلِ الظَّلَامِ
بِكُتْلَتِهِ إِنْ تَكَوَّمَ مُنْتَفِشًا
لِلْقِتَالِ
كَمَا كَانَ مُنْذُ الزَمَانٍ القَدِيْمْ !!
حسك الفياض ومشاعرك المفعمة جديرة بأن تقدم الكثير وتنتج الأ ثيرغير أن حسن الظن وجمال الرد مفتاح للود والألفة والأنس...بارك الله فيك وحفظك
جزاك الله خيرا ورعاك بحسن رعايته ..
بقلمي /
ماتت ..
فمات الغصن حزنا
والحمام !!
ولم يعد في الأرض
من يرعى السلام
كأن هاويها
اختفى بين الزحام
راحت فما من قائل
حتى كلام
يامن طغى في قدسنا
هذا حرام
هذا حرام