باركك الله وما حملت حروفك من شعر وادوات ومعان
رغم اوجاعها فقد استقرت في اليقين
مع ذلك الامل الذي ختمت به
كل الحب
تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» رَفْض» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ما يكرهه العبيد» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مقال أسرار وخفايا رموز العالم القديم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الشاهدة» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» &إحباط&» بقلم عمر الصالح » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
باركك الله وما حملت حروفك من شعر وادوات ومعان
رغم اوجاعها فقد استقرت في اليقين
مع ذلك الامل الذي ختمت به
كل الحب
نص ينبض بالإحساس الأصيل والمشاعر الراقية وبه كثير من الصور المعبرة المؤثرة..وقفت بارتياب أمام دلالة هذا البيت ورأيت أن ينظر إلى صياغته ليؤدي المعنى المراد( أو كلما نبحتْ على أبوابها..وقتَ الصلاة إلى الصلاة كلاب) .. دمت في أبداع ورقي