رأيتك كغيمة وقف تحتها القلب راقصا منتشيا يرجو المطر
ليرجفني رعدها، ويعميني برقها فلا أنتبه إلا والسيل الغادر يغرقني
فكسرت كل قوارب الأمل وحملت كل حقائب الأحلام..
ورحلت.
عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» سـرقات بريئة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شبيه» بقلم سلمى الزياني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أحلم بجيل القدس» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كلمــــات في الصميم» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» ولم تخرج الأرضُ كابن الوليدْ.!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
رأيتك كغيمة وقف تحتها القلب راقصا منتشيا يرجو المطر
ليرجفني رعدها، ويعميني برقها فلا أنتبه إلا والسيل الغادر يغرقني
فكسرت كل قوارب الأمل وحملت كل حقائب الأحلام..
ورحلت.
نظنه الحب فتغرد قلوبنا بسعادة
لنكتشف إنها ليست سوى أوهام خادعة
فتتبدد الآمال وتنتهي الأحلام .. ونرحل.
ومضة قصية بارعة التصوير رغم الوجع الساكن حرفها.
قلت في روايتي -فك الله أسرها من سجن دار النشر!- على لسان هند:
عندما يأتيك الخذلان من مأمنك، والألم من موضع سعادتك، فستفقد شهيّة الحياة!
تحياتي
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير