على ابواب الفجر

دمتِ وسلمت أختي العزيزة أ. نادية، بارك الله فيك واكرمك، إنما ينبع الشعر من شعور المرء بمرارة الواقع، ولكن بذرة الأمل لم تمت حين يرويها هذا النجيع الذي يسفكه عدو متغطرس نتعطش لسفك الدماء، وما هؤلاء البواسل الا طليعة جيش الامل المؤمن بوعد الله ونصره..
وانتهز فرضة حلول عيد الأضحى المبارك لاتقدم من شخصك والاسرة الكريمة من خلالك، بأطيب الاماني والتبريكات، وكل عام وانتم بألف خير.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

دمتِ وسلمت أختي العزيزة أ. أحلام، بارك الله فيك واكرمك، إنما ينبع الشعر من شعور المرء بمرارة الواقع، ولكن بذرة الأمل لم تمت حين يرويها هذا النجيع الذي يسفكه عدو متغطرس نتعطش لسفك الدماء، وما هؤلاء البواسل الا طليعة جيش الامل المؤمن بوعد الله ونصره..
وانتهز فرضة حلول عيد الأضحى المبارك لاتقدم من شخصك والاسرة الكريمة من خلالك، بأطيب الاماني والتبريكات، وكل عام وانتم بألف خير.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

ألتمس منك العذر أختي العزيزة أ. نادية عن الخطأ الذي وقع سهوا عندما ورد اسم احلام بدلا من اسمك في الرد .. كل عام وانتم بخير.
تحياتي الحارة

ايها العزيز شاعرنا احمد
باركك الله وايدك.. بل ما نراه هو اطلالة فجر لا توقفه عتمة المارقين من الامة
اسأل الله ان تضئ ليلا تطاول وتفتح ابوابا للنور ؤيعم فجر الابطال ابواب الرحمات
ومعاقل الرجال الرجال من ابناء قلسطين حتى يسطع
شكرا لجمال روحك

اللهم آمين آمين .. نعم هي كذلك أخي العزيز أ. محمد ،إنها إرهاصات الفجر القادم بإذن الله ووعده الذي لا يخلف، يقيني إنها الحلكة التي تسبق الفجر حيث يكون الحلك في أوجه، وسيسطع بعدها فجر التحرير وسترفرف رايات والحرية فوق أسوار القدس عاصمة فلسطين، وهنيئا لمن يشهد تلك اللحظة التي تقام فيها صلوات الشكر على النصر المبين في باحات الأقصى بإذن الله.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

بوركت شاعرنا وهذا الحس النابض بالعزة والإباء.. وما يزال الأمل معقوداً بهذا الجيل الذي لم تقدر عليه حملات الإفساد. والله غالب على أمره.
تحياتي.

قصيدة معبرة على وزن فخم جميل "الطويل" ومعان رائعات من قلب أبي وشاعر شجي فلا فض فوك!
ونعم أخي الغالي ليس بعد الليل إلا الفجر والأيام دول وثق بأن دولة الحق قد اقترب جدا فجرها!
دمت مبدعا محلقا!

تقديري

بوركت شاعرنا وهذا الحس النابض بالعزة والإباء.. وما يزال الأمل معقوداً بهذا الجيل الذي لم تقدر عليه حملات الإفساد. والله غالب على أمره.
تحياتي.

بارك الله فيك أخي العزيز أ. عبد السلام،شعبنا المؤمن بوعد الله لم يتخل عن إيمانه في كل الفترات العصيبة التي مر وما يزال يمر بها، وسيأتي اليوم - وأظنه قريبا- الذي يحرر فيه الارض بالإرادة الحرة والتضحيات الجسام، وهذا قدره..وما علينا إلا أن نظل ندندن من أجل ذلك اليوم، ونضخ الأمل في نفوس الأحياء من طليعة هذه الأمة المبتلاة، أما الزواحف فلا شآن لنا بها .
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

قصيدة معبرة على وزن فخم جميل "الطويل" ومعان رائعات من قلب أبي وشاعر شجي فلا فض فوك!
ونعم أخي الغالي ليس بعد الليل إلا الفجر والأيام دول وثق بأن دولة الحق قد اقترب جدا فجرها!
دمت مبدعا محلقا!

تقديري

أدامك الله وحياك أخي الشاعر السامق عالي القدر والمقام د. سمير، نعم، هذا يقين سيأتي الفجر - ولعله قريب - يحمل أضواء شمس الحرية التي ستسطع في دوبة الحق بإذن الله ومشيئته، ويومئذ سيفرح المؤمنون بنصر الله.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

نصٌ بديع غنيٌ في كل شيء
بارك الله فيكم شاعراً وقلباً وإنساناً

جزيل الشكر وعظيم الامتنان لك أخي العزيز أ. مختار على كرم المرور ، أكرمك الله وجزاك كل خير.. وألتمس العذر منكم لسهوي بتجاوز الترتيب في الرد.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

قصيدة رائعة من شاعر رائع متميز
مودتي

جمال مرورك هو الأروع أخي العزيز أ. غلام الله، بارك الله فيك وأكرمك وجزاك كل خير.. محبتي.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير