تزينت وتجملت وتعطرت وسعت إلى زوجها تتيه اختيالا ودلالا
لم يرها ـ كان يتأمل المذيعة بكل حواسه.
عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» سـرقات بريئة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شبيه» بقلم سلمى الزياني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أحلم بجيل القدس» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كلمــــات في الصميم» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» ولم تخرج الأرضُ كابن الوليدْ.!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
تزينت وتجملت وتعطرت وسعت إلى زوجها تتيه اختيالا ودلالا
لم يرها ـ كان يتأمل المذيعة بكل حواسه.
وكم من رجل لا يستطبع أن يرى الجمال فيما يملك
فيتطلع بنهم وشغف لما لا يملك
قال الشاعر:
كم نظرة فعلت في نفس صاحبها فعل السهام بلا قــــــوس ولا وتر
يسر ناظـــــره ما ضــــــــــر خاطـــــــــــــــره لا مرحباً بســـــرور عـــاد بالضـــــرر.
ومضة مؤلمة بمعناها ـ معبرة ومميزة.
لقطة جميلة..
وحجته جاهزة.. هو منشغل بمتابعة الخبر وليس بمظهر المذيعة..
تحياتي.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن