الرمزية الساخرة هي من اقامت عماد الشعر وجعلت منه مزارا حين اصابت عين الهدف
هنا رغم المباشرة في العرض
الا انها السخرية اللاذعة ورمزيتها توسطت الكلام واقامت عماده
شكرا لك
كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
الرمزية الساخرة هي من اقامت عماد الشعر وجعلت منه مزارا حين اصابت عين الهدف
هنا رغم المباشرة في العرض
الا انها السخرية اللاذعة ورمزيتها توسطت الكلام واقامت عماده
شكرا لك
يضطرونني إلى هذا ، نحن نحمد الله إن كان ثمة قراء للفصحى لا يزالون من الأساس يا أستاذنا . لدي ما هو اعمق لكنني أضنّ به في مثل هذا الشخص ، أدخر لمعان ٍ تشغل الوجدان أكثر ، هذا يكفي سيرته حتى ينقطع الشعر ! وعذرا لتحطي بعض الأساتذة للرد ، فهذا الذي أثرته تحديدا يشغل بالي لأنني بالفعل أكتب احيانا بالرمزيه وأستخدم حتى جملا مشهورة لكن العوام اليوم لا يعرفونها ، اتراني إن ضربت حتى الأمثال ( عاد بخفيّ حنين ) ! هل يدري الشباب اليوم المثل وفيم يضرب ؟ لا والله .. فهكذا نضطر إلى مثل هذا اللون المباشر وهو مناسب جدا لمثل هذا الشخص فهو يكاد يقول في جميع خطاباته ( أنا ربكم الأعلى فاعبدوني ) وأنا في القصيدة لم أزد من لدني حرفا ، جميع الأبيات هي صياعة شعرية لخطب سابقة وجُمل قيلت بالحرف كما صغتها أنا شعرا !
غريبٌ ساءَهُ زَمَنٌ غريبُ .. وقلبٌ ليسَ يكفلهُ حَبيبُ
https://sites.google.com/view/mohsalama
تشكّ في توجهاتي ومن المنصورة ؟! عزيزي .. تأكد أن توجهاتي بعيدة عن الشك .. أنا شخص واضح أتصرف وفق قناعاتي لا أتبع جماعه ولا طائفة ولا جند ولا أجندات .. أنا رجل حر .. وأما عن التوجه ، فبالله ، ألمثل هذا نتوجّه ؟! هذا لا يتبعه إلا قرد على شجرة ، أو لص ، أو خائن .