حـُب خارج حُدود العِشق !!

العزيز احمد...

قرأة نصك هذا..ولامست فيه مزج جميل بين الخاطرة والسرد..فوجدته اقرب الى بواعث خاطرية جميلة رقيقة..تحمل في طياتها ومضات قصيرة..من البعد الزمني والمكاني..لكنها عميقة وبعيدة في البعد الفكري.


دمت بخير
محبتي لك
جوتيار

العزيز احمد...
قرأة نصك هذا..ولامست فيه مزج جميل بين الخاطرة والسرد..فوجدته اقرب الى بواعث خاطرية جميلة رقيقة..تحمل في طياتها ومضات قصيرة..من البعد الزمني والمكاني..لكنها عميقة وبعيدة في البعد الفكري.
دمت بخير
محبتي لك
جوتيار

العزيز / جوتيار


كم أنا سعيد بمرورك الأنيق على هذا الموضوع ، الذي اعتبره البعض خواطر ، و اعتبره البعض الآخر قصص قصيرة جداً.

كانت هذا الموضوع - من وجهة نظري الشخصية - من أجمل المواضيع التي قمت بكتابتها ، و له في نفسي معزّة خاصة.


أشكرك مرة أخرى على المرور.


كل التقدير


أحمد فؤاد

الحقيقة وبكل تجرد أرى أن هذه الشذرات تمثل نبراسا حقيقيا لمعنى القصة القصيرة جدا وبمثل هذا النص فليقتد كتاب القصة القصيرة.

هذا لا ينسيني أن أرفض الحديث عن الملائكة بهذا الشكل غير المناسب في موضعين من النصوص.

دمت متألقا وحفظك الله حيث كنت.

وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.


تحياتي

الحقيقة وبكل تجرد أرى أن هذه الشذرات تمثل نبراسا حقيقيا لمعنى القصة القصيرة جدا وبمثل هذا النص فليقتد كتاب القصة القصيرة.

هذا لا ينسيني أن أرفض الحديث عن الملائكة بهذا الشكل غير المناسب في موضعين من النصوص.

دمت متألقا وحفظك الله حيث كنت.

وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.


تحياتي

الفاضل / د. سمير

دوماً تجعلني أشعر بالخجل بمرورك الجميل ...

أشكرك على مرورك الدائم .. و سعيد جداُ برأيك الكريم..

و أشكرك على نصيحتك الغالية ... سأضعها في الحسبان بالتأكيد في حروفي القادمة


لك مني كُل الود

أحمد فؤاد

درر تلألأت في مدارات الجمال كممت حرفي عن الكلام فتوارت خجلا
ومضات بديعة احتلت من الذائقة مسكنا
بوركت واليراع أديبنا الفاضل
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

كانت رحلة ممتعة بين حروف تحمل معان ومضامين جميلة
مودتي

ومضات في غاية الرّوعة والعمق

سعدت برفقة هذا الحرف المميّز أخي

مودّتي

كل هذه المباعدة بين السطور تجعل التنقل بينها متعبا وتضيع متعة القراءة في ومضات رائعة ماتعة

دمت بخير

تحاياي

ومضات جميلة وهمسات نسجتها أنامل بديعة وقفزات متلاحقة استمتعت بقراءتها
بوركت واليراع الفريدة
ومرحبا بك أديبنا في واحتك
تحاياي

ومضات اكبر من حدود العشق بحرف مكلوم
معبرة ومؤثرة بلحن المذبوح الذي يرقص ألما
بوركت وتقديري