عندما يتعلق القلب بخالقه يحدث له مالا يستطيع إنسان وصفه. ربما كان النقاء والصفاء والغياب عن كل الموجودات لأن أي شيء مع الحب الأسمى مستحيل، فتصبح حياة المحب وتصرفاته مع البشر من خلال حبه للواحد الأحد أجمل وأنظف وأصدق ماتكون.
بقلم
زاهية بنت البحر
خيانة...؟» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إضاءات وحكم.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على لوحة المفاتيح ..!!!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» لسلمى ..» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نظرات فى مقال ماذا يوجد عند حافة الكون؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»»
عندما يتعلق القلب بخالقه يحدث له مالا يستطيع إنسان وصفه. ربما كان النقاء والصفاء والغياب عن كل الموجودات لأن أي شيء مع الحب الأسمى مستحيل، فتصبح حياة المحب وتصرفاته مع البشر من خلال حبه للواحد الأحد أجمل وأنظف وأصدق ماتكون.
بقلم
زاهية بنت البحر
حسبي اللهُ ونعم الوكيل
قالها لنا الحديث القدسي ... وحدثنا عن مكان يسكن فيه عندنا ربنا ... جل في علاه
الله ... يسكن عبد قلب عبده المؤمن :
ولكن
لم لا نشعر بهذا السكن وتلك السكينة ؟ هنا السؤال ..
أقول :
نحن الذين أسكنا المال والأولاد والزينة والتفاخر واللهو واللعب وباقي زخارف الحياة قلوبنا فكيف تتسع هذه القلوب لجلال الله جل في علاه ...
أختاه :
ما أفقرهم أولئك الذين ماذاقوا حلاوة السكينة مع الله ... من الذين قلوبهم هواء ...
رباه
رباه
رباه
أنت خلاصي وملاذي وسفري ومستقري ... رباه
الإنسان : موقف
خليل أخي المكرم
قد تكون السكينة بداية ً مجردَ فكرةٍ، عندما نقصدها بمحبة واخلاص، تسعد من شرَّع لها الأبواب، وأضاء طريقها بالأمل.
بقلم
زاهية بنت البحر
قد يكون العتب حبًا بالمعاتب أو كسرًا لغروره، والحكيم هو الذي يتجاهل إساءة الآخر بنفسٍِ راضية، تجعل المسيء يخجل بنفسه مهما تصنع الكبرياء.
بقلم
زاهية بنت البحر
صباح الخيرِ
أكتبُها بنبضِ القلبِ
والسُّكَّرْ
صباحُ الخيرِ
أرسلُها مع الأشواقِ
والعنبرْ
صباح الخير
يوصلها
رفيفُ الرُّوحِ مزهوَّا
بما أحضَرْ
أمك
زاهية بنت البحر
العمر غريب بكل مافيه من أحداث ومشاعر، المحظوظ فقط من يقبض على لحظة هناء تملي عليه خفقاتِ قلبٍ تهدي حبيبتَيْهِ بعض زخات مطرٍ تطهره من لواصق لاتجلب له مسعدًا في قادم لامفرَّ منه، قد تسكن الأنسام أجسادًا ولكن قد يظل الاتصال بينهما مفقودا إلى أن تشاء العناية الإلهية، فتكرم إحداها بلحظة وصلٍ يحملها الجسد مابقيت الروح فيه سعادة تضيء حياته حتى الغروب، بشعورٍ لايعرف ماهيته، هكذا كانت تلك اللحظة.
بقلم
زاهية بنت البحر
حبيبتَيْهِ(عينيه)
عندما يترفع النبيلُ عن رد إساءة لأصحاب القامات الجوفاء، المشوهة الفكر، المعتوهة العقل، المغرورة بقوة بشرية ما مصيرها للفناء عندما تحشرج الروح في حلوقهم شوكًا، المتناسية قدرة الله في إحقاق الحق، فذاك سمو وترفع عن مجاراة من لايختشي من العزيز المنتقم الجبار.
بقلم
زاهية بنت البحر
وأبحث بين حروفي عن شمس، مازالت تنام في سرير اليأس، أصرخ بقوة إيماني، أن هبِّي من النوم أيتها الشمس.. أضيئي عالمي كما حروفي البهية.. هاتي معك الأحلام المسروقة من عمري.. هاتي الدفء والإحساس.. هاتي النور كلماتٍ تعزِّزُ إيماني.
بقلم
زاهية بنت البحر