ماأصعبَ أنْ تتقلبَ على النارِ شوقًا لفلذةِ كبدِكَ
وبينكما بحورٌ وقاراتٌ، وأنتَ تنتظر منها خبرا يطمئنك عنها..
بقلم
زاهية بنت البحر
قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
ماأصعبَ أنْ تتقلبَ على النارِ شوقًا لفلذةِ كبدِكَ
وبينكما بحورٌ وقاراتٌ، وأنتَ تنتظر منها خبرا يطمئنك عنها..
بقلم
زاهية بنت البحر
حسبي اللهُ ونعم الوكيل
يا عائدا..
من بعدِ عام قد مضى
يا مرحبا،
في حلِّكَ البشَراءُ
كم عشتُ أنتظرُ العناقَ كطفلةٍ
لقيتْ أبا،
وصَفتْ لها الأجواءُ..
وتحارُ كيف تضمُّهُ..
ويضمُّها
حضنُ الصّبا،
والليلُ والأضواءُ
كانت على شوقٍ وما زالتْ بهِ
عشقًا ربا،
في نبضِهِ الإحياءُ
بينَ الشِّغافِ يجولُ في أفيائِها
رِفْقا حَبَا،
وبهِ النعيمُ سخاءُ
هَدْيًا يجدُّ ولا يكلُّ تقدُّمًا
وتقرُّبا،
مما به الأشذاءُ
متلهفًا
وبه السلامُ المجتلي
يُلْقي النَّبا،
فيكبِّر الأحياءُ
في العينِ مخلوقُ الدموعِ توسلا
وتحببا،
للتائبين شفاءُ
تركوا الحياةَ بلهوها، وسراجُهُ
طوعا خبا،
والتيهُ والغلواءُ
ها يافؤادي اليوم كبِّرْ حامدا
مستعذِبا،
ولك الجِنانُ جزاءُ
رمضانُ عاد يضمُّنا في بردِهِ
يا مرحبا،
وبهِ الدموعُ رواءُ
شعر
زاهية بنت البحر
آه، ماأصعب الفقد ياغالية، كل ماخطه الحزن في قلبك فوق السطور أحسستُه يحرق قلبي، فقد عشته بفقد أبٍ وأمٍّ وأختٍ وأخٍ. صبَّركِ اللهُ وكان في عونك، فقد تجمدت دموعي لحظةَ أُخبرت بموتِ أخي إثر حادث مؤلم، تعجبتُ مثلك كيف لاتتفجر الدُّموعُ في عينيَّ!! فأخبرتني أمي رحمها الله بأن النارَ التي تهبُّ في القلب تجفِّفُ الدَّمع في العين. لك الله يالبنى فقد وصفتِ حال الراحل الكريم والدكِ في المشفى كما وصفتُها عندما دخلت العناية المشددة، ووجدت أبي كما وجدتِ أبيكِ في اللحظات الأخيرة من الحياة. مضى على رحيل أبي أربع وعشرون سنة، وما زالت تلك اللحظات حية في نفسي، ولولا الصبر والتصبر لفقدت عقلي، فاصبري ياغالية وادعي له بالرحمة، والفردوس الأعلى.
أختك
زاهية بنت البحر
مع نسيم الفجر الغريب العجيب البديع، أجد روحي تستنشق عطر اللقاء، يحمله إليها دوران الأرض كل يوم، وفي وقت معين أسمع بإذنها، وأتنفس بصدرها ذاك النسيم، فأسمو، وأسمو محلقة بها عبر الجمال..
بقلم
زاهية بنت البحر
مع نسيم الفجر الغريب العجيب البديع، أجد روحي تستنشق عطر اللقاء، يحمله إليها دوران الأرض كل يوم، وفي وقت معين أسمع بأذنها، وأتنفس بصدرها ذاك النسيم، فأسمو، وأسمو محلقة بها عبر الجمال..
بقلم
زاهية بنت البحر
مادامت لك ذاكرة فمنها ستنسج آمال المستقبل بلون تلك الذاكرة التي ستظل تشدك إليها بأغلال المحبة أو العذاب فيها، ومن يريدك سيجبرك إن كنت تريده على منح وجودك مادام في اللقاء يتوحد الوجودان..
بقلم
زاهية بنت البحر
كلما صغتها وألقيتها أمام الجميع
فكم لك والعلم عند الله من ثواب متابع ومتذكر
كلنا يعرف ذلك ولكن الذكرى ربما تزيل غشاوة نناضل _كما تفضلت _
أن نبقيها لنحلل بطريقتنا ونحرم بطريقتنا وما يناسب الهوى
جزاك الله خيرا
جميل أن تكون الأمنيات من صلب، ولكن أرض الواقع تتفجر براكين كره، وغدر وجريمة، فلتكن الأماني غير قابلة للاحتراق ولا للصهر ولاللتحطيم، ولا للوأد في رحم الفكرة..
بقلم
زاهية بنت البحر
نعم كلنا نحتاج إلى الولادة المتكررة أو الإنبعاث و الخروج من رحم الإستتباع لنولد و لادة فكرية
تظل جماعات من الأفئدة ترقب صباح الانعتاق,لترسم بسمة الحياة على وجوه استهلكها لون الشحوب و شكلها رسم القطوب ,يعانقها الشوق و يواسيها الأمل.