ورد وبحر

أطلتِ الغياب يا مريم
فكم افتقدناك و ربي
فلما عدت .. جئت بالعبير
فكانت قصيدة حوارية من روائعك التي عودتينا عليها
شكرا لك و أهلا بإطلالتك البهية
أخوك أبو رامي

وشكراً بحجم قلبك الجميل.. أخي وأستاذي العزيز أبو رامي
يأسرني لطفك دائما..
خالص ودي وأمنياتي لك

سلام الله عليك ورحمته وبركاته

تحية قطقتُها من حدائق الريحان

العزيــزة مريم،

""- أتذكّرُ أياماً حلوة
- حدّثني.. فلعلّي أوصلُ بعض الحلم برحلة
- إيهْ..
ما عاد على شفتي لغةٌ تلتذُّ بماضيّ المنسي
- حتى الأحلام لنا تُغتال؟
أنموتْ؟
أوشكُ أن أعترف الآن بأني أرثي حلمَ العَوْدةِ لكن ..لا
زعموا أني محضُ غريب""

قصيدتك رحلة مفتوحة إلى بلاد الحلم والألم والأمل أيضا...وأنا أوشك أن أعترف الآن، بأنّ حروفـكِ نبضة محلّقة من نبضات الوجدان..وأنهم حتى و"إن قصموا تعبَ العمـرِ، فما فاتَ أوانُ الحلـمِ"..مافات أوان الأمــل..
دمتِ رحيقا..مريم..
وتقبّلي مني ألف باقة من الورد والمطــر
خالص التحايا والتقديـر

يا مرحباً بسيدة الرياحين والمطر..أختي الحبيبة أسماء
صدقت..فلن يفوت أوان الحلم ما دام فينا قلب ينبض بالإيمان
الحمد لله من قبل ومن بعد
مع خالص حبي

رائع أختي الكريمة مريم ، هو شعر متدفق بمعان عميقة.

يسعدني دوماً أن أقرأ لك ، وأكثر سعادتي في عودتك هذه بعد طول غياب.


لي ملحوظات متفرقة على القصيدة فإن إذنت أشرت.



تحياتي

وغاية سعادتي أن أرى توقيعك الجميل على صفحتي أيها الأخ الشاعر الكبير..
أما ملاحظاتك فهي على عيني ورأسي والقصيدة وكل قصائدي قيد نقدك الذي لا غنى لي عنه.. وأشكرك عليه مقدماً..
مع خالص دعائي وأمنياتي