قراءة فى مقال أضخم المخلوقات التي مشت على وجه الارض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من عجائب الشعر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أختي العزيزة الفاضلة ، الأستاذة ربيحة
أسعد الله أوقاتك
لا شك أن الفكرة مطروقة بكثرة في القصص والأفلام ، وقد اشتهر تصوير نجيب محفوظ لهم في بعض قصصه
وكيف يصنعون عاهاتهم ، وكيف يُديرونهم ويراقبونهم .. الخ .
لكنّ نصّكِ قصّة بذاته ، وقابل لإسقاطات اجتماعية وسياسيّة ونفسيّة حتى .
لفتتني كلمتان موحيتان جداً ( قصّته ) و ( فُجعتْ ) ، الأولى تحمل دلالة التعقب الدقيق ، خطوة بخطوة .. وفيها ما فيها من تصوّر
كيفيّة ملاحقتها له . والثانية تفتح آفاقاً من الانفعالات والأسى التي اكتسحتها لما اكتشفت حقيقة ما يفعل ( فُجعت ) ..
في اسطنبول رأيتُ متسولين من رومانيا ، في الحديقة وفي الحارات ، يمرون اثنين اثنين ، الأول يحمل أوكرديون يعزف عليه
ورفيقه - أورفيقته - يأخذ النقود من المُعطين .. منظر جميل ، وطريف .
تحياتي وتقديري
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
هو الإذلال المهين ..
وهي النفس الآدمية .. إن عودتها العظائم .. ارتقت .. وكابدت .. وأثمرت ..
وإن استكانت .. خارت .. وذلت .. وهانت .. وبارت ..
واقع مؤلم .. لشريحة متسلقة .. محروقة الضمير .. خاوية من الحياء.. خواء من الفضيلة ..
****
قامتنا السامقة ..
لقلمك السيال ..
دفق انبهارٍ .. وعبق بهار ..
بدمعي سأكتب سر إخائي = وروحـي تعانقكم من بعيد
سأرسل للكل باقات شعـر= ويحلو اللقاء بكم والقصيد
ومضة رائعة و طرح مكتمل جعل قلمي يقف عاجزا
عن الاضافة
كل التقدير لك أيتها الراقية
وضاعة في أي مكان ..سولت له نفسه
لا يملأُ جوف ابن آدم الا التراب
هذا واقعنا
ومضة معبرة أستاذتي
دمت بخير
تحيتي و تقديري