مسكين عبدالرّحيم!
ما أكثر البائسين الذين يعلّقون على مشنقة القدر حين يشعرون أنّ رحلة السّعادة قد بدأت!
سرد سلس وجاذب أخت نادية
بوركت
تقديري وتحيّتي
المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب الزوجي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» // رســالة إلــى أبــي // ;» بقلم أحمدعبدالمجيدالرفاعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ورقات من دفاتر القلب» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» * المخيم *» بقلم عبد الرحمن الكرد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» قراءة فى مقال أضخم المخلوقات التي مشت على وجه الارض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»»
مسكين عبدالرّحيم!
ما أكثر البائسين الذين يعلّقون على مشنقة القدر حين يشعرون أنّ رحلة السّعادة قد بدأت!
سرد سلس وجاذب أخت نادية
بوركت
تقديري وتحيّتي
الأديبة النبيلة نادية:
تحية محبة وتقديرٍ وود..
نص بهي، ما خط البيان ورصع اليراع من درر الكلم..وقد صورت الموت على أحواله...موت أم ..وما أبشعه في ضعف مواجهة هجران زوج..وموت صديق هو في مثل عمره..ثم هناك انتظار دور..فعودة أمل يحيا في عش زوجية..لعل للحياة طعما آخر..هكذا هي الحياة ..دائرة مكتملة المرارة وإن أبرق بصيص أمل..
لقد أبدع القلم في التنقل بين مشاهد حدث الموت..إلى يقظة ما قبل موت قادم..
تقديري الكبير وخالص دعائي لقلم يسطع بالبهاء!
أخوكم
تنقل بأسلوب جميل بين الماضي والحاضر جعل السرد مشوقا وهذا نعرفه في كل قصصك
أشكرك
-
سعدت كثيرا بقراءة هذا النص الجميل والممتع لأديبة مبدعة. تحياتي وتقديري
هنا مرور بعالمين ، فالحزن دائما يلثم قوارير الفرحة
سرني ما قرات للأديبة المتميزة :نادية محمد الجابي ،أما عن ما كان وما سيكون بخصوص النص ، فإنني أحببت النص كما هو على سيرته الأولى. تحياتي
16108000
صدمة خبر وفاة صديقه، جعله يدخل غيبوبة أخرجته من نفق غفلته
في دوّامة الحياة، استغرقه التفكير الدائم بالموت، فغادر إيجابية الحياة
إلى اعتزالها، كانت سلبية الموقف المسيطرة عليه، إلى أن استفاق بعد
مدة على سؤال زميلته في العمل..
نهايته مأساوية، تراجيدية المشهد، جعلت المشاعر تتأجج حزنًا عليه..
نص جميل.. رسم المشاعر الإنسانية التي انتابته، وحالته الحياتية
دمت بكل إبداع سيدة نادية