السلام عليكم
أستاذي الحبيب أحمد رامي
ها أنا بين يديك من جديد في رحاب علم البلاغة
فألقني حيث البداية ولا تتركني..
تقديري ومحبتي
غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحمد لله زال الهم وانقشعا» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
السلام عليكم
أستاذي الحبيب أحمد رامي
ها أنا بين يديك من جديد في رحاب علم البلاغة
فألقني حيث البداية ولا تتركني..
تقديري ومحبتي
حينما تهـوي ظنـوني ... في التفاصيلِ البعيدَةْ
يا تـرى من يحتويـني ... غيرَ حُزْني والقصيدة؟!
سأكون متابعًا لأستفيد إن شاء الله .
خواتيم مباركة وكل عام وأنتما بخير .
مودتي .
وبعد اذن استاذ محمد ساكون متابعة انا ايضا
لكم مني كل التقدير
أهلا بكما في أي وقت
تقديري
أخي الحبيب كمال , لم أنسك , و لكن موجة الحر التي مرت علينا في ظل انقطاع الكهرباء و معاناة التعرق الشديد أذهلتني عن كل شيء , فأنت لا تستطيع التفكير و لا حتى العمل في جو خانق كالذي نعانيه .
فأمهلني قليلا .. لأن حدة الحر بدأت بالتقهقر شيئا فشيئا اعتبارا من البارحة .
لك تحياتي الحارّة
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
ههههههههههه
----
لا عليك أستادي
ونحن نعاني من ارتفاع درجة الحرارة منذ الأمس
في انتظارك على أحر من الجمر
بالتوفيق أخي محمد
( ونحن نعاني من درجات الحرارة في بريطانيا فاليوم مثلا تصل درجات الحرارة إلى غاية ٢٥ درجة مئوية
هل مات أحد من جراء ارتفاع الحرارة هذه عندكم أخي عدنان ,
فقد جاء صديق لي من المانيا و قال إن درجة الحرارة وصلت هناك 37 درجة و قد مات إثر هذا الارتفاع ثمانين نسمة ....
نحن في درجة 37 ربما نلتحف لحافا كي لا نبرد ..
تحياتي لكما مع جبل جليد من المحبة عله يخفف عنكم الحر .