رشيقة في واقعيتها واقعية في رشاقتها
سلمت أستاذي المبدع
دمت بخير
المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
رشيقة في واقعيتها واقعية في رشاقتها
سلمت أستاذي المبدع
دمت بخير
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب
رأينا ذلك بأم أعيننا عى شاشات التلفاز عندما يسقط طاغية هنا أو هناك، وعلى المنشورات المصورة في الانترنت حيث يفبرك أحدهم صوت ديكتاتور راحل فتقرأ في التعاليق ما هو أعجب من المنشور نفسه.. إنها النفسية المهزومة المهزوزة التي تشعر بالقهر حتى بعد زوال مسببه..
شكرا لك الشاعر الدكتور محرم.
أهلا بدكتورنا الحبيب العمري..
العدل والرحمة لم يكونا يوما في الصراخ ولا في العبوس "ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك"..
بل إن الحزم لم يعن يوما التشدد في الأمر والنهي، وإنما في الإشراكِ والقدوة، والخوف لا يعني الهيبة بأي حال..
قد لا نتفق مع قراءتكم دكتور، لكننا نعتز بمروركم.
أستاذ محمد
النفاق الاجتماعي له طرقه وأساليبه
الخوف المعشعش في قلوبنا من الظالم
ورغم يقيننا بأنه ميت .. فنخشاه .. ونخشاه
وقوة الأقوياء من ضعف الضعفاء ..
أبدعت في رسم مشهد الرعب لذلك الرعديد من الذي أرعبه حيا وميتا
وإن كان ما سيراه الناس إنه سقط حزنا عليه وكمدا.
أحي قلمك وروعة فكرك وجمال تصويرك.
ولك تحياتي وتقديري.