قصيدة للشاعر الليبي علي الفيتوري!» بقلم جوري الفرجاني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الرجوع المستحيل ..» بقلم فجر القاضي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قلعة الهدى» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أين كانت تلك الخيمة بأهلها البائسين؟
وأي مواجع العروبة نزفتهم؟
وماذا يؤملون وفي الرحمة بات موتهم؟
أمن ضمير إنساني تلوذ به الآهات في هذا العويل الوحشي؟
قصة فتقت جراحا مفتوحة نازفة لما تزل، فما لمبضعك يتحرش بها أيتها الكاملة؟
أوجعتني يا سيدة الحرف ولا أجد لي بعد قصتك قدرة على قراءة حرف
فرج الله كربات أمتنا والبشرية جمعاء
ودمت غاليتي بروعتك
تحاياي
هذا نص قصصي مميز من الأدب الهادف الراصد للحالة المأساوية التي أفرزتها الحروب والصراعات في بلادنا.
هو نص مباشر واضح الرسالة والهدف ، وشخصيا أرى أن القصة انتهت عند القول وما من مغيث وما جاء بعدها في الخاتمة من رأي الكاتب لا يخدم القصة فنيا.
دام ألقك الزاهر!
تقديري
نعم عزيزتي صدقتي .. التحف الضمير الإنساني ببرد المشاعر
وتبلدت العواطف والأحاسيس ـ فلم تعد المصائب والكوارث
والنكبات والمجاعات تؤثر أو تحرك ساكنا وكأن الأمر لا يعني أحدا.
شكرا لقلمك أيتها القاصة المتميزة ـ تكتبي من مسرح الأحداث
تستثيري الأحاسيس الإنسانية، وترسمي لوحات ناطقة بالأسى والألم.
ولك تحياتي وتقديري وودي.
أستاذة كاملة
أسعد الله أوقاتك بكل خير
نص موجع بحكايته حال المهجرين و اللاجئين
خيام .. برد .. جوع .. تعب ..
همسة ..
( يا ابنتي ) تحذف ألف ابن و ابنة بعد النداء ..
تحياتي و تقديري
أستأذن أوّلا من الإخوة والأخوات الكرام والكريمات لأردّ على ملاحظة الأخ الأستاذ محمّد
السّلام عليكم أستاذ محمد
أشكرك على الرّدّ واسمح لي بالتّوضيح..
لقد تكرّر ورود (ابنة) بهمزتها بعد حرف النّداء في قصائد كبار الشّعراء، وأُثبتت همزة كلمة ابنة بعد الياء في رسمها، مراجعة من قبل علماء لغويين ومختصين، وانظر في في الموسوعة العالميّة للشّعر العربي قول طرفة:
قفي ودّعينا اليومَ يا ابنة َ مالكِ وعُوجي علَينا مِن صُدورِ جِمالِكِ
وأحمد شوقي:
يا ابنة َ اليمِّ ، ما أبوكِ بخيلٌ ما له مولع بمنع وحبس
أَحرامٌ عَلى بَلابِلِهِ الدَو حُ حَلالٌ لِلطَيرِ مِن كُلِّ جِنسِ
وعلي الجارم:
يا ابنة َ السابقين من قَحْطانِ وتُراثَ الأمجادِ من عَدْنانِ
وغيرهم كثير...
بوركت
تقديري وتحيّتي
نص جميل رغم ما يحمل من آلام متعددة ، ألم اجتماعي يتجلى في الترحيل والتشرد والفقر والجوع ،ألم ساهمت فيه الطبيعة بقسوة برده ورياحها ،ألم نفسي يضعف
من قوة الهمة والعزيمة على مواصلة الحياة في هذه الظروف المزرية. وما هذه الأم وابنتها ما هي إلا نموذج لعائلات زعزعت من موطنها الأصلي من جراء حرب عبثية ،
إنها مأساة صنعت عن قصد لزعزعة أمن البلدان
واستقرارها ،مأساة تبدو أن لا حل لها في الأفق في الوقت الراهن، نطلب من العلي القدير أن يطفئ هذه الفتنة التي أصابت العرب والمسلمين ..
نص متناسق في لغته وأسلوبه وسرده ،مع التركيز على إبراز حالة الأم وابنتها ، حالة أفضت إلى وضعية مأساوية تدفعنا لنتساءل مع أنفسنا وضمائرنا والأسئلة كثيرة ،
أتمنى أن تستيقظ الضمائر العربية والإسلامية . نص مؤلم يعري ضمنيا هشاشة التدبير الحكيم ، وعدم تحمل المسؤولية الإنسانية ..
جميل ما كتبت وأبدعت أختي المبدعة المتألقة كاملة ..
تقديري واحترامي ..
أسعدك الله كلّ أيّامك أستاذ محمدالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد فتحي المقداد;101[IMG
وهل أخطأ عميد الأدب العربي في كتاب الأيّام الذي يدرّس في الجامعة؟
" وإن سألتني، يا ابنتي، كيف استطاع أبوك ...."
تحيّاتي