ما أعذب الموت إذا أتيح لنا أن نكتب به سطورا في صفحات الخلود.
غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحمد لله زال الهم وانقشعا» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ما أعذب الموت إذا أتيح لنا أن نكتب به سطورا في صفحات الخلود.
الشيخوخة تدفع بالذكريات إلى الإنزلاق عليها لتسقط في هاوية النسيان.
كل الأشياء تتمرد علي ذاتها ..الصورة القديمة داخل الإطار ..قوارير العطر الفارغة والذكريات ..لا شئ يبقي علي حاله ..فكما الوردة تبدو رائعة عند الصباح فإن لونها البنفسجي يتباعد عند الظهيرة.
وجه حبيبتي تواريخ من الغبطة نقشت في ذاكرة الزمن الممراح ..قبائل من الأطفال تغني للعيد .
my beloved face cronicles of gaity inscribed in the cheerful memory of time tribes of children singing in festifals.
ويظلّ النور ذاك الإشعاع الذي يبثّ في النّفس السّرور، وتتوضّأ به المشاعر لتصلّي صلاة المحبّة في محراب الخشوع!
لا بد للمرء أن يقف خاشعا أمام جذواتكم عمالقةالحرف والكلم
ليقول منتشيا .. الله .. الله
د. ربيحة الرفاعي
أ. كاملة بدارنة
لنبض حروفكما نغمات عذبة تطرب الروح
فشكرا لكما.
ليس أقسى من أن يقدّم المرء سنين من عمره على مذبح التّضحية، فيأتي من يحزّ رقبة تضحيته بسكين الاستهزاء قائلا: لا قيمة لما فعلت!
في ودق الغيوم حين يروي ظمأ الأرض دمعات فرح سخية، تعكس الحب العميق بين عناصر الطبيعة يجعلها جميعا تعطي بلا حدود ولا انتظار مردود