و لستُ بأهلٍ لفضـلٍ عليكم ... ففضلي إلى فضـل ربي مَخِيضْ
فهيا اوزني ليَ هذا الحـوارَ ... إلى أي بحــرٍ يعــود النضيـضْ ؟
غَزلْت على المتقارب حتّى ... تهادت فعولن بمشيٍ هضيض
وزيّنت شعري بقطع فعولن ...وسُقْت القوافي لسبك القريض
خيرا بإذن الله أستاذي