وصايا شاعر حداثي لتلميذه

أسعدني هذا النصح المتعمد المنصف للشعر العربي من الشواعر ..
محبتي الأبدية ، وتقديري الدائم .

شقيت وكفيت شاعرنا الجميل
مودتي وتقديري

الاخ الشاعر نافد الحعبري
تحياتي
تصوير دقيق لواقع الشعر...
الشعر ديوان العرب و روحهم.. و من يريدون أن يجهزوا على اللغة العربية لا بد لهم أن يجهزوا على الشعر..فهو وعاء اللغة ..
إن هذا النوع من الادب الذي أشرت إليه هو الذي صرف الوجوه عن الشعر.. وأصاب الجيد منه بالكساد...
مع خالص التقدير

صدقت أخي محمد فهم يحاربون كل ما هو أصيل لدينا
حتى نصبح غثاء بين الأمم
وحربهم على اللغة ما هي إلا حرب على الاسلام المتمثل في
كتاب الله الذي أنزله بلسان عربي مبين
دمت أخي في رعاية الله

لقد أطلت الغياب عنا ، فاشتقنا لك شاعرنا القدير .
لقد أشرت في قصيدتك الجميلة شاعرنا الى تلك الفئة التي تسلطت على الشعر فبدأت تقتله و لكن من خلال ما ألاحظ أراها نجحت في ذلك .
هذه الفئة من المتطفلين قد وضعت للشعر حدا ،خاصة في بعض الأماكن التي وجدت فيها الحرية لأفعالها المريضة.
تحياتي لك شاعرنا و دام لك الشعر و الابداع .

أخي الحبيب عبد الحي
بداية أشكرك جزيلا على تفقدك لغيابي والذي أعتذر عنه بسبب بعض المشاغل
ثم أشكرك على ما تفضلت به من تعليق على محتوى القصيدة
وأود أن أقول بأن لغتنا العربية وشعرنا الأصيل محفوظ بإرادة الله وجهود الخيرين من أبناء هذه الأمة الكريمة
والأصالة في نهاية الأمر ستطغي على غذائهم الذي سرعان ما سيذهب جفاءً
تقديري ومودتي التي تعلم

صدقت صدقت صدقت ...
و أجدت و أحسنت ...


تحياتي لك شاعرنا المتألق .

أشكرك أيها الحبيب
على روعة المرور
وشرف لي وللقصيدة أن حظيت بإعجابك
دمت أخا كريما وشاعرا متألقا

قصيدة جميلة هادفة وأسلوب ساخر يحكي عن واقع في الوسط الأدبي
لكن لو أني أكتب بالصيني فلا يستطيع أحد أن ينقد حرفي وأكون بذلك شاعرة شاعرة
أليس كذلك
تحيتي وتقديري