يَأتِي الحَنِينُ مِن المَاضِي بِالذِّكرَياتِ تَفرِضُ سَطوَتَها عَلى القُلوبِ..
لكِنَّ نَبشَ قَبرِهَا حِين تَنغَلِقُ عَلى وَجَعٍ يَعني فَتحَ البَابِ لِعَفَنِ الجِيَفِ يَزكُمُ أَنفَ الحَاضِرِ
قراءة فى كتاب حكم تنفيذ القصاص والإعدام بالوسائل الحديثة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غُرْبَة» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» .. ورقةٌ مطويةٌ في كف طفل ………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: موسى الجهني »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» أصعب سهام الحرب» بقلم الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
لا تقيّدوني بالعروبة ..والقضيّة ..
حتى تأمنوا غضبي ..
فالقيدُ بالهواء ليس قيداً ..
من مات في سوق الرجولة واقفاً
خيرٌ له من أن يعيشَ مخنّثا
تهشيم مرآة ذاتك لن يهمّش أحدا سواك، ولن يجرح زجاجُها إلّا إيّاك!
اختلاف العقول إثراء ونعمة ؛ واختلاف القلوب داء ونقمة
هَنِيئًا لِمَنْ جَعَلَ مِن نَبضِهِ بَاقَاتِ جَمالٍ تَضوعُ فِي نَفسِ الآخَرِ فَتُخرِجُ أَجمَلَ مَا فِيه
ألائمي في عُقدة حاجبي ..هل جربتَ النظر في وجه مغصوبةٍ تنادي )) وا إسلاماه ((
إن استطعتَ الابتسامة بعدها ..راجع إنسانيتك
لحاف الكلام بارد، ولن يدفئ من ارتعدت فرائصه بردا وقهرا !
لا يَصحو أَسرى الأحلامِ على غَيرِ الخَيبات
متى ( إذا اشتكى ... تداعت له سائر الأعضاء ) ؟؟!!
وبمن ؟؟!!
وكيف يكون الشرط ، ليكون الجواب ؟!
وهل تعد الكلمة جوابا ؟!
وهي لا تسمن ولا تغني من جوع
ولا تدفئ من برد ولا تقي من حر ولا تروي من ظمأ ولا تدفع ضرا ولا تحقن دما
ما أقبح حياة الذل والعار هذه
وما أهوننا على الله
فلو أن فينا رجل صالح واحد من أكثر من مليار ، لاستجيب له .. لاستجيب له .. لاستجيب له
يبرع في البكاء على البعييييييييييد
لأنه بعيد بعيد بعيد
والقريب يشتكي منه مر الشكوى
والجار لا يأمن بوائقه
،
والله لا يؤمن