نص استعار من الدعاية السياسية الصورة وأسقط المضمون على الفكر العام
ليرسم بهما منثورا بديعاكاللؤلؤ في صدفه
أشكرك
السحر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال الشجرة الملعونة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
نص استعار من الدعاية السياسية الصورة وأسقط المضمون على الفكر العام
ليرسم بهما منثورا بديعاكاللؤلؤ في صدفه
أشكرك
بشاعة النهاية توازي دهشة المعرفة ...
/
نص مكتظ بالقراءات ..
الإنسان : موقف
شريط الذكريات يسوقه لاهثاً بعد أن أدرك حقيقته الى حيث ما يجب أن يكون
بلاغة في الحرف قوة في المعنى عمق في الصور بحرف باذخ الجمال
دمت بخير
تقديري
قال تعالى في سورة يونس: " وجاوزنا ببني إسرائيل البحر فأتبعهم فرعون وجنوده بغيا وعدوا حتى إذا أدركه الغرق قال آمنت أنه لا إله إلا الذي آمنت به بنو إسرائيل وأنا من المسلمين "المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وليد عارف الرشيد
ياحسرة على الطغاة لا يعتبرون إلا بعد فوات الأوان!
حكمة بليغة غلفها أسلوب سلس وسرد شائق.
تقديري الكبير د.وليد عارف
أحسنت أيها الحبيب تصوير المشهد الذي لن يغيب عن ذهن التاريخ يوما ورصدت حالة ذلك الطاغية الذي قال سألاحقكم فلاحقوه وقال يا فئران فاختبأ مثل الفئران ولات حين نجاة فمثله ما كان لينجو ولو اختبأ في رحم أمه.
دمت راقيا أبيا ، ولا أحسبه وأمثاله فهموا ولا أرى إلا الشعب الذي يصر أن لا يفهم.
تقديري
الآن فهمت .. قالها بعد فوات الأوان ـ ياليته فهم من زمن ،ولكنه لم يحاول
فكان في مدخل أحد مجاري الصرف خاتمته كنتيجة طبيعية لأعماله
وقبره .. خلده في مزبلة التاريخ..
ولكن مالذي حدث لليبيا من بعده ؟؟ تحولت إلى غابة مليئة بالسلاح تسودها
الفوضى فلا تستطيع التمييز بين الثوار الحقيقين ، وبين اللصوص والمجرمين
والمتطرفين. إن رغبة الإمبريالية الغربية حاضرة بقوة في إتجاه تمزيق ليبيا إلى
دويلات متناحرة.
إن ما يحدث لليبيا اليوم هو اسوأ سيناريو يمكن تخيله ، حيث صارت مرتعا للإرهابيين
والقتلة ـ بينما السلطة الموجودة هشة ، لا يمكنها السيطرة على الوضع الأمني في البلاد
أمام جبروت الميلشيات المسلحة .
انهكت الفوضى والحرب المتواصلة الليبين ـ وباتت الصراعات القبلية أسوا من القبضة
الأمنية للحكم السابق .. فهل ياترى من خلاص ؟؟؟
أعذر لي ابتعادي عن مناقشة قصتك الرائعة بأسلوبها الأدبي المميز كما هى كل أعمالك
لأنهككم بثرثرة ثقيلة ـ ولكنه القلب ينطق بما يقضة ويؤلمه فأعذروني .
ولكم تحياتي وتقديرى.